الصفحه ١٨١ : الحسين بن محمد ، عن معلّى بن محمد ، عن بسطام بن مرّة ، عن إسحاق بن حسّان ، عن الهيثم بن واقد ، عن علي بن
الصفحه ١٦٤ : ، ويجب علينا التوقّف فيها وردّ أمرها إلى الله وإليهم عليهم السلام ، وإنّما نذكر ما نذكر على وجه الاحتمال
الصفحه ١٧٨ : الله عليه وآله : تمضمض واستنشق واستن (١)
ثمّ غسلت وجهي ثلاثاً ، فقال : يا علي ، قد تجزيك [ من ذلك
الصفحه ١٦٢ :
السلام : يا علي ، والله
لولا انّي أخاف أن تقول فيك طوائف من اُمّتي ما قالت النصارى في المسيح
الصفحه ١٢١ : صلّى الله
عليه وآله والإمام عليه السلام حجّة ودليل على حكم من أحكام الشرع قطعاً ، وكلّ دليل يمتنع معه
الصفحه ١٣٦ : ء بالصلاة ، أو للإشارة إلى جواز الاعتماد على قول الغير في عدد الركعات ، أو لئلاّ يخلو في بيت وحده كما وقع
الصفحه ٥٣ : :
وخبر ذي اليدين عندنا باطل ؛ لأنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله معصوم لا يجوز عليه السهو ، مع أن جماعة من
الصفحه ١٦٨ : يتمّ كما مرّ فالأقرب أن يكون الفعل من الرسول صلّى الله عليه وآله عمداً ، والأمر بذلك من الله كما تقدّم
الصفحه ١٠٣ :
له من صلاته نصفها ،
أو ثلثها ، أو ربعها ، أو خمسها ، فما يرفع له إلاّ ما أقبل عليه بقلبه
الصفحه ١١٦ : بالضرورة من الدين ، وأحقّ الناس بها النبي صلّى الله عليه وآله والإمام عليه السلام ، وليس ذلك من قسم التبليغ
الصفحه ١١٤ : ، وأكثر من أن يحصى ، والتبليغ يحصل بالمرّة الاُولى من القول والفعل على انّه يحتاج إلى ثبوت قصد التبليغ
الصفحه ١١١ : إمامته ، وإن كان محتاجاً إلى رعيّته ، وهو باطل قطعاً.
السادس :
انّه لو جاز السهو والنسيان من المعصوم
الصفحه ١٥٢ :
الشيطان ، لأنّه ليس
للشيطان على النبي صلّى الله عليه وآله سلطان ، و (
إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى
الصفحه ١٢٤ : سهواً.
الثاني
عشر : جواز كون بعض رعيّته أفضل منه في بعض
الصور ، فيلزم تقديم المفضول على الفاضل ، وهو
الصفحه ١٤٣ :
فصل
وقد تأوّل بعضهم ما حكوه من قوله : «
كلّ ذلك لم يكن » على ما يخرجه عن الكذب مع سهوه في الصلاة