الصفحه ١٢٦ : عن أحمد بن محمد ، عن البرقي ،
عن منصور بن العبّاس ، عن عمرو بن سعيد ، عن الحسن بن صدقة ، قال : قلت
الصفحه ١٣٥ : عن الضعفاء ، ومنصور بن العّباس ضعيف جداً غال ، وعمرو بن سعيد فاسد المذهب فطحي ، والحسن ابن صدقة غير
الصفحه ٢٠٣ : ، ١٥٣.
المنصور بن
العبّاس : ١٢٧ ، ١٣٥.
موسى عليه السلام
: ١٦٤.
موسى بن جعفر عليه
السلام : ٩٢
الصفحه ٧٨ : المراد التسليم له صلّى الله عليه وآله والانقياد لأقواله وأفعاله ودلالته ، ذلك على المراد ظاهرة ممّا مرّ
الصفحه ١٠١ :
أحدكم ولا يكثرن نقص
الصلاة ، فإنّه إذا فعل ذلك مرّات لم يعد إليه الشكّ.
وقال زرارة : إنّما يريد
الصفحه ١٦ : ، ممّا يسقط تصديقه من النفوس بالكليّة ، وهو خلاف الغرض.
ويجاب : بأنّ هذا يندفع بالتأكد مرّة
بعد اُخرى
الصفحه ٥٣ :
وآل محمد.
وسمعته مرّة اُخرى يقول : بسم الله وبالله
، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٨٠ : مرّ.
__________________
(١) سورة الكهف : ٦٣.
(٢) انظر : مفاتيح
الغيب ٤ : ٩٢ ، أنوار التنزيل
الصفحه ١٠٣ : أيضاً كثيرة ودلالتها
ظاهرة كما مرّ.
__________________
(١) الكافي ٣ : ٣٦٢
ح ٢.
(٢) كذا في النسخ
الصفحه ١١٦ : أو سهماً ليقتل كافراً فيخطىء أو ينسى فيصيب مؤمناً أو معصوماً ، وهكذا مرّة بعد اُخرى ، وهو أقوى فساداً
الصفحه ١٢١ : أفضل منه وأحسن حالا ، فيستحيل تقدّمه عليهم لما مرّ.
الخامس والثلاثون :
انّ كلّ فعل أو قول للنبيّ
الصفحه ١٤٧ :
ربّه لا تأخذه عن واجباته سنةٌ ولا نوم ، وقد صلّىٰ مرّة صلاة الليل فنام قبل أن يوتر ، فقالت
له إحدىٰ
الصفحه ١٥٢ : يقال له : أبو محمد ابن عبد عمرو (٤)
، وقد روى الناس عنه.
فليس الأمر كما ذكر ، وقد عرّفه بما مرّ
من
الصفحه ١٦٢ : زادها وأوجبها على الاُمّة ، فأجاز الله له ذلك
كما مرّ ، ويحتمل كونها غير واجبة عليه ، ويكون ذلك من
الصفحه ١٦٤ : أنّه مع وجود المعارضات
الكثيرة الّتي تقدّم بعضها ، وأشرنا إلى باقيها ، وترتّب المفاسد الكثيرة كما مرّ