الصفحه ١١٨ :
) (٢) ، ولما تقدّم الظالم لا يناله عهد الإمامة لما مرّ.
السابع والعشرون :
لو جاز السهو والنسيان على المعصوم
الصفحه ١١١ : ، وتختلّ عصمته ، وهو باطل قطعاً.
السابع :
انّه حافظ للشرع ، فلو جاز عليه الخطأ والسهو
والنسيان ؛ لادّى
الصفحه ١١٤ : ، وأكثر من أن يحصى ، والتبليغ يحصل بالمرّة الاُولى من القول والفعل على انّه يحتاج إلى ثبوت قصد التبليغ
الصفحه ١٢٤ :
السادس
: اختصاص العصمة بوقت التبليغ ، وجواز
المعصية قبله عمداً وسهواً ، وهو أوضح بطلاناً.
السابع
الصفحه ١٣٦ : الأحاديث الّتي يمكن الحكم
بصحّتها في الجملة ثلاثة ، فكيف تقاوم جميع ما مرّ وما أشرنا إليه ممّا نذكره
الصفحه ٤٤ : الوجوه العقليّة.
السادس
: في بيان بعض المفاسد المترتّبة (٢) على تجويز السهو على المعصوم.
السابع
: في
الصفحه ٧٧ : .
السابعة
: قوله تعالى :
(
وَتَعِيَهَا
أُذُنٌ وَاعِيَةٌ ) (٢).
روى الطبرسي وغيره من طرق العامّة والخاصّة
الصفحه ٨٧ :
مضمونهما يوجد في عموم
الروايات السابقة والآتية.
السابع :
ما رواه الكليني في أوّل كتاب الحجّة
الصفحه ٩٣ : (٢). (٣)
السابع عشر :
ما رواه فيه عن محمد بن يحيى ، عن عمران
بن موسى ، عن موسى بن جعفر ، عن عمرو بن سعيد
الصفحه ٩٩ : والتغافل وعدم المبالاة بالعبادات الواجبة.
السابع والعشرون :
ما رواه أيضاً فيه بإسناده عن إسماعيل
بن
الصفحه ١٠٦ : يغير النوم شيئاً منهم ، وقد أعاذ الله أولياءه من لمّة (٤) الشيطان كما حدّثتك نفسك (٥).
السابع
الصفحه ١٢٥ :
الفصل السابع
في ذكر شبهة من جوّز السهو على المعصوم في العبادة دون التبليغ
الصفحه ١٥٩ : والجبر باطل مع بقاء التكليف ، فلو سلب الله قدرة عبد عن واجب واسقطه عنه ، لم يكن فيه مفسدة.
السابع : أن
الصفحه ١٨٠ : تجويزه وقوع التقيّة في الرواية ولا يخفى انّه يمكن حمل الفجر على الفجر الأوّل وهو قريب جدّاً.
السابع
الصفحه ٢١٤ : ........................................... ١٢٣
الفصل السابع
في ذكر شبهة من جوّز
السهو على المعصوم في
العبادة دون التبليغ