الصفحه ١٦٨ : ، ولم يبطل حمل الأخبار عليه لوجود معارضاتها ، وكثرة اجمالاتها (١).
وأمّا حديث (٢) أبي بكر الحضرمي ففيه
الصفحه ٨٦ : .
الخامس :
الحديث المشهور المستفيض بين العامّة
والخاصّة عن رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : صلّوا كما
الصفحه ١٣١ : الاُمّة (١).
وروي الكليني أيضاً حديثي سماعة
السابقين وجعلها حديثاً واحداً (٢).
وروى ايضاً حديث الحسن
الصفحه ١٣٣ : معارضة لظاهر القرآن في الآيات
السابقة وغيرها ، وقد أمر الأئمّة عليهم السلام بعرض الحديثين المتعارضين على
الصفحه ١٧٠ : أرادوا إبطال صلاته وإعادتها.
وأمّا حديث زيد الشحّام فوجهه ما تقدّم
مع ضعف سنده جداً.
وأمّا حديث
الصفحه ١٧١ : يتصوّر المساواة والمرجوحية ، لأنّه من المعاونة على البرّ والتقوى ، ونصيحة المؤمن للمؤمن.
وأمّا حديث
الصفحه ١٧٩ : تستظهر ليوم أو يومين (١).
أقول
: ذكر الشيخ لهذا الحديث وأمثاله ثلاثة
أوجه من وجوه الجمع بينها وبين ما
الصفحه ٢٦ : حديث وأربع وستين آية.
١٠ ـ رسالة الاثنى عشرية في الردّ على
الصوفيّة : وفيها نحو ألف حديث في الردّ
الصفحه ٤٩ : في الاستبصار أيضاً بعد ذكر حديث
في باب من صلّى بقوم على (٢) غير وضوء مضمونه
: إنّ عليّاً عليه السلام
الصفحه ٥٢ :
__________________
(١) سورة يونس : ٣٦.
(٢) سورة يونس : ٦٦.
(٣) من المصدر.
(٤) لقد اصطلح
العلماء الحديث على تقسيم الخبر
الصفحه ٥٣ : مراده كما لا يخفى ، إذ النبي صلّى الله عليه وآله إمام كما وقع التصريح به في القرآن والحديث.
ويمكن أن
الصفحه ٦١ : سجدتي السهو بعدما روى حديثاً في سهو النبي صلّى الله عليه وآله : والجواب : هذا الحديث عندنا باطل لاستحالة
الصفحه ٦٣ : : ومن ذلك ما رواه في الجمع بين الصحيحين للحميدي في الحديث الخامس والأربعين بعد المائتين من المتّفق عليه
الصفحه ٦٤ : ء الأربعة مذاهب القائلين عن نبيّهم مثل هذه المقالات ، المصدّقين عنه لهده الروايات.
ومن طريف هذا الحديث
أنّ
الصفحه ٨٤ : والنسيان ، وهو واضح الدلالة على ما قلنا.
الثالث :
ما رواه الكليني أيضاً في باب اختلاف
الحديث.
عن علي