الصفحه ١٠٤ : علامات الإمام بعدما أورد الحديث السابق في أوّل الفصل قال :
وحديث آخر إنّ الإمام مؤيّد بروح القدس
الصفحه ١٣٤ : الأئمّة عليهم السلام بترجيح الحديث الموافق للاجماع من الإمامية ، بل وللشهرة بينهم كما في حديث عمر بن حنظلة
الصفحه ١٥٣ : .
ثمّ لم يكن يستشهد على صحّة قول ذي
اليدين فيما خبّر به من سهوه إلاّ أبا بكر وعمر ، فإنّه سألهما عمّا
الصفحه ١٧ : غير وارد لعدم
الإلتزام بكثرة موارد السهو.
قلنا : إذا صحّ السهو القليل ، مع وجود
محاذير معينة ، ولو
الصفحه ٦٠ : .
وهذا حقيق بالإعراض عنه ، لأنّ الأخبار
معارضة بمثلها فيرجع إلى قضية العقل ، ولو صحّ النقل لوجب تأويله
الصفحه ١١١ : الى التضليل والإغراء بالجهل والتبديل ، وصار احتمال النسخ مساوياً لاحتمال السهو ، واحتمال الصحّة
الصفحه ١٣٥ :
والثالث في سنده البرقي ، وهو محمد بن
خالد ، وقد ذكروا انّه ضعيف في الحديث يعتمد المراسيل ، ويروي
الصفحه ٥٦ : الحكم المقطوع بثبوته عنه صلّى الله عليه وآله فتأمّل.
إنّ ذا اليدين
المذكور في الحديث إنّما هو ذو
الصفحه ١٦٩ :
وأما حديث جميل فلا تصريح فيه بشيء ، وانّما
قال : فذكر حديث ذي الشمالين ، ووجهه ما تقدّم في مثله
الصفحه ٤٨ : (٢).
انتهى.
وقال في موضع آخر
بعدما أورد حديثين بعنوان المنافاة ، يتضمّنان قصة ذي الشمالين ما هذا لفظه : على
الصفحه ٥٥ : .
(٣) قال السيد عبد
الحسين شرف الدين الموسوي في كتابه أبو هريرة وخلال حديثه عن الوجوه الحاكمة بامتناع هذا
الصفحه ١٢٦ : السلام في حديث قال : أليس قد انصرف رسول الله صلّى الله عليه وآله في ركعتين فأتمّ بركعتين (١).
وبإسناده
الصفحه ٥١ :
بمنّه ] (١).
الحديث الذي روته الناصبة والمقلّدة من
الشيعة : « أنّ النبي صلّى الله عليه وآله سها
الصفحه ٨٥ : بأنّ الثنتين أربع ، مع علمه بأكثر ما كان ، وما يكون أن لم يكن كلّه ، وآخر الحديث مطلق عام في التبليغ
الصفحه ١٤٤ :
فصل
وممّا يدلّ على بطلان الحديث أيضاً اختلافهم
في الخبر أنّ (١)
الصلاة الّتي ادّعوا فيها