الصفحه ٧٧ : قبل ان الحكيم لا يختار الا
الاكمل الافضل.
والقول بان
الله اختارهما امر يقتضيه العقل ويقره البرهان
الصفحه ٧٩ : ويطهركم تطهيرا»
وليس ادل على
تأثير العقيدة والسياسة على تفكير المفسرين من ذلك الصراع الحاد في تفسير قوله
الصفحه ٩٧ : اللاصق والقريب المقارب بانه نفس ابن عمه وان الحميم نفس حميمه.
ومن الشاهد على ذلك قوله تعالى «ولا
تلمزوا
الصفحه ١٠٠ : الاية. ثم قال :
ويؤيد
الاستدلال بهذه الاية الحديث المقبول عند الموافق والمخالف وهو قوله عليه السلام
الصفحه ١٠٢ : فلا متسع للقول ، ويكفي ان يكون ذلك برهانا على صحة الاستعمال.
ولكن بعض
الصحفيين نسب الى بعض المفسرين
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ١١٣ :
العمومات عليهم بالخصوص انما هو على حد قول القائل :
ليس على الله
بمستنكر
أن
الصفحه ١١٦ : اقدام ، وكائن من قول ابلغ من صول ، ثم
امسك. فاقبل عليه كرز بن مسيرة (سيرة) الحارثي وكان يومئذ زعيم بني
الصفحه ١١٧ : لا يصدرون جميعا الا عن قوله فقال :
افلح وجهك وانس
ربعك (١) وعز جارك وامتنع ذمارك (٢) ذكرت وحق مغيرة
الصفحه ١٢٢ :
ياحار (١) فان راد هذا
الكلام عليك اكثر من قابله ، ورب قول يكون بينة على قائله ، وللقلوب نفرات عند
الصفحه ١٢٤ : به المسيح عليه السلام في بني اسرائيل؟ وقوله لهم كيف بكم إذا
ذهب بي الى ابي وابيكم (كذا) وخلف بعد
الصفحه ١٢٩ : غريبا ـ فاقبل
عليه العاقب وقد قطعه ما فرط الى السيد من قوله فقال له :
عليك (١) اخا بني قيس من ابن
الصفحه ١٣٦ :
منقطع التراب.
حارثة ـ قد
انشدتما (بهذه المأثرة لاحمد وكررتما بها القول وهي كما) قد انشدتما حق لا
الصفحه ١٤٠ : ؟!.
حارثة ـ قد
اعلم انا واياكم في رجع من القول منذ ثلاث وما ذاك الا ليذكر ناس ويرجع فارط ويظهر
(وتطمئن) لنا
الصفحه ١٥٠ :
قوله فعله وسريرته وعلانيته انزل عليه توراة جديدة (حديثة) افتح بها اعينا
عميا واذانا صما وقلوبا