الصفحه ١٠٣ : ازواج
وابعد من ذلك ان يراد من كلمة «انفسنا» علي فقط.
ولعلك ترى معنا
ان مصدر هذا القول فكرة واحدة
الصفحه ١٠٤ : تقليد اولئك
العصبيين ، فلا الحقائق الدينية ولا الحقائق العلمية هي حقائق ما لم تعرض على
الميزان وتوضع على
الصفحه ١٤٨ : فأوحى الله عز وجل. امتي والبقية من بنى فاطمة الصديقة
الزهراء وجعلتها مع خليلها عصبة لذرية نبي هؤلا
الصفحه ٨٠ :
يكاد ان يكون غريبا عن المعنى الذي يلوح به قوله «فان لم تفعل فما بلغت
رسالته» فانه ليس في الشريعة
الصفحه ٦٩ : صحة الدعوة ومثلا واحدا
نضعه بين يديك ، اقرأ قوله تعالى من سورة الدهر :
«ان الابرار
يشربون من كأس كان
الصفحه ٩٨ :
في هذا القول لرأينا انه ليس له من قيمة تشفع له في تصحيح اطلاق اللفظ على
المعنى المدعى سوى هذه
الصفحه ١٢١ : نفعته الموعظة ولم يعش (١) عن التذكرة ، الاواني انذركم واذكركم قول مسيح الله عز وجل ، ثم شرح وصيته
ونصه
الصفحه ١٤٧ : علم فلم يجد من المصير
الى قوله من بد فعمد القوم الى تابوت في الامر من بعد علم فلم يجد من المصير الى
الصفحه ١٤٩ : الخاتمة من قول سيدكم المسيح فصاروا الى الكتب والاناجيل التي جاء بها
عيسى فالفوا في المفتاح الرابع من الوحي
الصفحه ٦ : السلام (١) ولكن اقرأ قوله تعالى في سورة الاحزاب «انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل
البيت ويطهركم تطهيرا
الصفحه ٢٥ : وبعضهم يرى انه نزل في تلك
الواقعة قوله تعالى «قتل
اصحاب الاخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على
الصفحه ٣٢ : حد قول الشاعر :
جاء شقيق عارضا رمحه
ان بني عمك فيهم رماح
والذي يتهيب
الصفحه ٣٤ :
فانها مثله وآية معجلة»
«فغشيه الوحي
ونزل عليه قوله تعالى «فمن
حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
الصفحه ٣٧ : الزمن ، وقد جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالقول الفصل من
امره وامرهم ، ولا بقاء على الدوام الا
الصفحه ٥٧ : يمشي خلفها باهر الجلال ، يرتدي بردة من مهابة
الله.
المباهلة هي
القول الفصل في نهاية الجدل وقد اختارها