الصفحه ٤٢٢ : مع الاجتهاد ،
وبذل الجهد التامّ في معرفة الفقير ، فإنّ الحكم بالإعادة حينئذ في غاية البعد ،
وشدّة
الصفحه ٤٢٣ : الأخبار من التسهيل ، وكمال الإرفاق والشفقة والمراعاة
للمالك ، كما عرفت ، مضافا إلى ما عرفت من أنّ معرفة
الصفحه ٤٨٩ : الأخبار ، مثل ما كتبه
الرضا عليهالسلام للمأمون : من أنّ «الإيمان أداء الفرائض واجتناب
المحارم ، وهو معرفة
الصفحه ٧١ :
نفس الزرع ، مثل مؤنة الحصاد والدواس وأمثالهما ، فإنّ الزرع إذا وصل حدّ
الحصاد لا يفي الشخص الواحد
الصفحه ٤٨٤ :
لله والحجج عليهمالسلام ، والمكابرة معهم ، كيف ترضى نفس تحبّ الله تعالى
والحجج عليهمالسلام أن
الصفحه ١١٠ :
شيء؟ فقال «لا ، ولو جعله حليّا أو نقرا فلا شيء عليه ، وما منع نفسه من
فضله فهو أكثر ممّا منع من
الصفحه ٥٧٢ : يعله ، معلّلا
بأنّه ليس بحرّ فيلزمه حكم نفسه ، ولا هو مملوك فيجب زكاته على مالكه ، لأنّه قد
تحرّر بعضه
الصفحه ٥٨٢ :
يجب أن يخرج عن نفسه فهو جيّد ، وإلّا فلا ، قال : والتحقيق أن نقول : إن
كان المضيف موسرا وجب عليه
الصفحه ٣٧ : القبول إن كان ناقلا
فهو شرط نفس الملكيّة ، وإن كان كاشفا فشرط تماميّة الملك (١).
فالقبض شرط نفس
الملك
الصفحه ١٩٦ : أراد أن يفرّ به من الزكاة أعليه
الزكاة؟ قال : «ليس على الحلي زكاة ، وما أدخل على نفسه من النقصان في
الصفحه ٣٠٥ :
قلت : لو كان لزوم
القسمة تنحصر في القرعة دون نفس الانتقال ومجرّده ، لكان اللازم على الشارع إظهار
ذلك
الصفحه ٣٩٣ : .
فهذا وإن حرّم
على نفسه أخذ الزكاة ، إلّا أنّه يحلّ جعل زكاة نفسه صدقة على عياله ، وورد في غير
واحد من
الصفحه ٤٠٥ : الحرج
، وعدم جواز إذلال نفسه ، كما ورد في بعض الأخبار (١) أم لا؟ لظواهر أخبار كثيرة من أنّه لا تحلّ
الصفحه ٤٤٢ : ء منهم المحقّق وابن إدريس ، فإنّهما
صرّحا باشتراط الفقر في الغارم (٢) ، وظاهرهما الغارم لمصلحة نفسه
الصفحه ٥٥٤ : نفسه وحدها يعطي بعض عياله
ثمّ يعطي الآخر عن نفسه يرد دونها فيكون عنهم جميعا فطرة واحدة» (٦) ،
وحمل على