الصفحه ٣١ : ، يصبح
الأمر : «المطلوب من المعرفة لا يقتنص إلا بالحدّ ، والمطلوب من العلم الذي يتطرق
إليه التصديق أو
الصفحه ٣٠ : العقليّات القطعية بالأمثلة الفقهيّة الظنيّة.
فليكف عن غلوائه في طعنه وإزرائه ، وليشهد
على نفسه بالجهل
الصفحه ٢٤ : ارتحاله عنها عام (٤٨٨ ه / ١٠٩٦ م) (٢).
رافقت أزمة الغزالي الشكّيّة النفسيّة ،
أزمة معرفيّة حاول أن يحلّ
الصفحه ١٣٩ : العلم إنه معرفة فقيل لم ، فقلنا
لأن كل علم فهو اعتقاد مثلا وكل اعتقاد فهو معرفة فيقال ولم قلتم كل علم
الصفحه ٥٥ :
شرحه لها في المحك
مماثلا لشرحه في المقاصد والمعيار. ووردت الأمثلة نفسها تقريبا ، مع تفصيل في
الصفحه ٥٣ : كذا مع اعتقاد أنّه لا يمكن إلاّ كذا مطابقا للواقع» (٣). ويستعمل أيضا في المعرفة الإيمانية
مقابل اصطلاح
الصفحه ١١٧ :
بالمعرفة والتصور أي لفهم البيت مفردا وأفهم الكون مفردا وأعلمه بالقوة ، أي في
قوة أن أصدّق بكونه في البيت
الصفحه ١٢٧ :
تصح نيته من النهار
جزء من تفسير قولك أنه صوم عين فصار الحكم جزء من نفس العلة.
المدخل
السادس : أن
الصفحه ١٠٣ : بالحواس
الخمس ومجرد العقل لا يكفي في إدراكها بل البهيمة تدرك هذه الأحوال من نفسها بغير
عقل والأوليات لا
الصفحه ١٤٥ : الشيء هو حقيقته ونفسه وذاته ، ومن قائل يقول حدّ الشيء هو
اللفظ المفسّر لمعناه على وجه يجمع ويمنع ، ومن
الصفحه ٣٥ : عمليّة التجريد المنطقية الشكليّة في المحكّ إلى
عملية تجريد عقلية نفسيّة فقط. ويتجلّى هذا في تفسير الإمام
الصفحه ١٤٦ : حقيقتين. فلا بد
وأن يكون له حدان مختلفان كلفظ العين ، والمختار ونظائر هما. فإذا عند الإطلاق على
نفس الشي
الصفحه ١٤٩ : هذا الاسم
على قوله العلم هو المعرفة. وقيل أيضا إنه الذي يعلم به وإنه الذي تكون الذات به
عالمة ، وهذا
الصفحه ١٥٦ : ، وهناك
موجود آخر يعبّر عنه بالنفس من صفته أنه قائم بنفسه لا متحيّز نسبته إلى البدن
نسبة اللّه تعالى إلى
الصفحه ٣ : المعرفي ، إذ
تقاطعت عنده وبه مجموعة التيارات المعرفية والفكرية التي سادت ساحة المشرق معبّرة
عن ذاك