الصفحه ٢٧ :
التواتر
التواتر
بديهة العقل
بديهة العقل
الأوّليّات
التميّز
الصفحه ٣٦ : الألفاظ فقد اهتدى.
فلنقرّر المعاني ، فنقول : الشيء له في
الوجود أربع مراتب ، الأولى حقيقة في نفسه
الصفحه ٤٤ : ، فذكر
النوع الأول منها هو الحمليّ ، الذي احتبسه على ثلاثة أشكال ، سمّي الشكل منه
بالنظم.
والنظم اصطلاح
الصفحه ٤٥ : البحتة.
أما النظم الأول من القياس الحمليّ
فصورته بأن «تكون العلّة حكما في إحدى المقدّمتين محكوما عليه
الصفحه ٤٧ : الإثبات والنفي
حظّا من ذلك واستبدلهما بالإيجاب والسلب. وكانا قد وردا في معرض ذكره شروط النظم
الأوّل
الصفحه ٥٤ : .
ومجامعها في ما حضرني الآن ينحصر في سبعة أقسام ...» (٤). ولم
يلبث أن ذكرها بالتفصيل كالآتي : (الأوليّات
الصفحه ٧١ :
الفن الأول في السوابق وفيه
ثلاثة فصول
فصل
في الألفاظ.
فصل
في المعاني.
فصل
في تأليف المعاني
الصفحه ٧٤ : ، مثال الأول قولك زيد وهذا الفرس وهذه
الشجرة ، فإنه لا يدل إلا على شخص معيّن ، وكذلك قولك هذا السواد وهذه
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثاني
في النظر في المعاني المفردة
ولنقتصر فيه على ثلاث تقسيمات جلية :
التقسيم الأول
الصفحه ٨٠ : والعقب في الإبصار بمعنى
اختص به لا محالة. والصبي في أول نشئه تقوى به قوة الإبصار دون قوة التخيّل.
ولذلك
الصفحه ٨١ : معدومة ولا معلومة ولا مجهولة ، وقد
دارت فيه رءوسهم وتاهت عقولهم ، والعجب أنه أول منزل ينفصل به
الصفحه ٨٢ :
البهيمي التخيل الإنساني ومن تحيّر في أول منزل من منازل تصرف العقل كيف يرجى
فلاحه في تصرفاته الغامضة ، ومن
الصفحه ٨٦ :
إحداهما من كذب الأخرى بستة شروط.
الأول
: أن يكون المحكوم عليه في القضيتين
واحدا بالذات لا بمجرد اللفظ
الصفحه ٨٨ : الاعتبار أربع :
الأولى
: نافية عامة ولسنا نتكلم في قضية العين
فإنها لا تستعمل في النظريات بل في الأعمال
الصفحه ٩١ : الأولى والتي فيها الحكم نسمّيها
الثانية اشتقاقا من ترتيب أجزاء النتيجة. فإنا نقول في النتيجة فالنبيذ حرام