الصفحه ١١٢ : استقريت حكم الوتر في
تصفّحك وكيف وجدته؟ فإن قلت وجدته لا يؤدّى على الراحلة فالخصم لا يسلّم وإن لم
تتصفّحه
الصفحه ١٢٥ :
في أمر مختلف خارج
الجسمية وحدها. وأما هاهنا فوجه تعلق القدرة بالمقدور مختلف فقد عرفت أن الاسم
الصفحه ٨٠ :
وجود المبصر. فلو
انعدم المبصر بقيت صورته في دماغك وتلك الصورة لا تفتقر إلى وجود المتخيل وعدمه لا
الصفحه ٣٥ : عمليّة التجريد المنطقية الشكليّة في المحكّ إلى
عملية تجريد عقلية نفسيّة فقط. ويتجلّى هذا في تفسير الإمام
الصفحه ١٥٠ : لأني أظنه مفهوما عندك ولا أمنع من إبداله في حق من لا
يعرفه ، فقصد الحد الحقيقي تصور كنه الماهية في نفس
الصفحه ٢٥ :
له بعلومه أصلا ...» (١).
ويعتبر المستصفى نموذجا للمزجيّة ، يقول فيه : «إنّ أشرف العلوم ما ازدوج فيه
الصفحه ٣٠ : العقليّات القطعية بالأمثلة الفقهيّة الظنيّة.
فليكف عن غلوائه في طعنه وإزرائه ، وليشهد
على نفسه بالجهل
الصفحه ٣٦ : الألفاظ فقد اهتدى.
فلنقرّر المعاني ، فنقول : الشيء له في
الوجود أربع مراتب ، الأولى حقيقة في نفسه
الصفحه ٩٩ : كان المطلوب فقهيا ، فلنذكر معنى اليقين
في نفسه لتفهم ذاته ولنذكر مدركه لتفهم الآلة التي بها نقتنص
الصفحه ٥٢ :
على ما ذكرنا. وقد
كانت أمثلة التعاند في المحكّ (١)
شبيهة بأمثلة الشرطيّ المنفصل في المعيار. وليس
الصفحه ٧٣ :
الفصل الأول
في دلالة الألفاظ على
المعاني
اعلم وفّقك اللّه أن الكلام في هذا الفن
يطول ولكن
الصفحه ١٤٨ : . كما يقال حد
الحركة النقلة ولا يخرج عن كونه لفظيا بأن يقال معرفة المعلوم على ما هو به لأنه
في حكم
الصفحه ٦٩ : الجزوع وتشعث في اللبنات. فهذا حكم القياس والحد وكل أمر مركب ، فإن الخلل فيه
إما أن يكون في هيئة تركيبه
الصفحه ٧٠ : مفردا والمعنى
مفردا ألّفنا معنيين وجعلناهما مقدمة ، وننظر في حكم المقدمة وشرطها ثم نجمع
مقدمتين فنصوغ
الصفحه ٥٠ :
ورودها بالتواتر أو بالنصّ الشرعيّ ، الذي يجعلها تأخذ هذا الشكل المترابط. بينما
يحمل الشرطي المتصل في