الصفحه ١٢٢ : للشروط التي شرطناها في ذلك
النمط ، كان الحكم الذي يلزم منه حقّا وصدقا لا محالة ، فإن لم يكن حقا فهو لخلل
الصفحه ١٥٤ : : الحياة والروح والنفس
، ونظر في المعاني والحقائق. فإن في الناس من يقول ليس في الإنسان إلا حياة وهو
عرض
الصفحه ٣٤ :
تصريحه بأن الذاتيّ يسمّى صفة النفس (٣).
وقد اختلفت الحال في المعيار ، كما بيّنا في حينه.
ـ يتهرّب
الصفحه ١٠٦ :
لا خلا ولا ملا. وهذه
القضايا الوهمية مع أنها كاذبة فهي في النفس لا تتميّز عن الأوليات القطعية
الصفحه ٥٥ :
شرحه لها في المحك
مماثلا لشرحه في المقاصد والمعيار. ووردت الأمثلة نفسها تقريبا ، مع تفصيل في
الصفحه ٣١ : واللغويّ.
والحال نفسها في المعيار وفي كلّ
الاتجاه المنطقي الذي سنستعرضه لاحقا.
وتجدر الإشارة أن استخدام
الصفحه ٧٤ : الحركة وحده
إنه اللفظ الذي لا يمكن أن يكون مفهومه إلا ذلك الواحد بعينه. فإن قصد اشتراك غيره
فيه منع نفس
الصفحه ٢٤ : لكتاب القسطاس المستقيم ، في الحاشية ص ١٥ ، بيروت ، المطبعة
الكاثوليكيّة ، ١٩٥٩.
(٢) المصدر نفسه ، ص
١٥
الصفحه ١٠٠ : اعتقاده يقينا. ومثال هذا العلم قولنا إن الثلاثة أقل من
الستة ، وإن شخصا واحدا لا يكون في مكانين ، وإن
الصفحه ٥٤ : ظنيّا ، إن كان المطلوب
فقهيّا» (١).
واليقيني في المحكّ هو الذي لا يقبل
الاحتمال أو الإمكان ، ويكون
الصفحه ٥٣ : (١).
ولم يخرج عن صوريّة القياس في شروحه ، ولا سيّما إنه لم يعزل الصورة تماما عن
المعاني الأرسطوية
الصفحه ١٣٣ : جواز الحكم
لمثل هذا يطول تحقيقه فاطلبه إن رغبت فيه في مسئلة الربوي من كتاب المبادي والغايات
ومن شفا
الصفحه ١٠٤ :
مسكر ، فإن الحس لم يدرك إلا شربا وسكرا عقيبه وذلك في شراب معيّن مشار إليه. والحكم
الثاني هو حكم العقل
الصفحه ٩ : المتوكل ، وخلافته (٢٣٢ ـ ٢٤٧ ه) خاصة قبل ذلك
بمدة خلت (٢).
وفي عودة إلى المبرّزين في الحكمة نذكر
الصفحه ٥٩ :
ملحقة بالأصول فنقيس
عليها. وبذلك ننتقل من حكم جزئي إلى حكم جزئي. لكنّ لهذا الردّ شروط : أهمّها أن