الصفحه ٢٦٣ :
بنص القرآن ، وإليه
يشير ما عن اصول الكافي باسناده عن ابراهيم ، عن ابيه ، عن ابي الحسن الأوّل
الصفحه ٢٦٤ : العطش
في التيه ، وضجوا بالبكاء ، وقالوا : أهلكنا العطش يا موسى. فقال موسى : الهي بحق
محمد سيد الأنبيا
الصفحه ٢٢٣ :
الافضلية وإذا كانت
ثمة أفضلية في المقام فهي للانبياء لكثرتهم لا لذلك الشعب المتعجرف فبالعكس أن
الصفحه ٨٨ : العللْ (١)
أليس ذلك من الفضائل العالية حيث كانت
الزهراء عليهاالسلام حجة علىٰ
الأنبياء باعتبار
الصفحه ٤٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فجرىٰ علىٰ سنّة الذين خلوا من قبله ، من أنبياء الله عليهمالسلام ؛
فإن كان الأوّل ، فمع أنّه
الصفحه ٢٢٢ : ولكن من منا يقول إن هؤلاء الأنبياء أفضل
من نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا يوجد أحد يقول ذلك
الصفحه ٨٢ : إرسال الأنبياء والمرسلين عبر طريق الوحي الذي
يستفيد منه البشر ويتعلموا منه كل ما يحتاجون إليه من أجل
الصفحه ١٥٥ : عليهاالسلام مفروضة
الطاعة علىٰ جميع من خلق الله من الجن والانس ، والطير والوحوش والأنبياء والملائكة
» الحديث
الصفحه ٢٧٠ : اعطاهم من علمه وبأذنه تعالى ، وذلك لكونهم
ورثوا علوم جميع الأنبياء ، بل ان الذي عندهم افضل واعلى رتبة
الصفحه ٨٤ : الأنبياء بالزهد في حب
الدنيا سوف تكون من نتائجه ان يتركوا الدنيا والتعلق بها كذلك لا يعملون الذنوب
الصفحه ٨٦ : الىٰ
الزهد ، ومن هنا كان بيت القصيد وهو ان الزهراء حجة على الأنبياء من جهة صبرها في
عالم الغيب والشهادة
الصفحه ١٠١ : والطير والوحش والأنبياء
والملائكة (١)
، فاذا كان هكذا حالها فبالنتيجة تكون الحجة على جميع من خلق الله
الصفحه ١٠٤ : الأنبياء والنبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
أما عند الأنبياء فهذا ما يدل عليه الحديث
المأثور عن أهل بيت
الصفحه ١٣٧ : أهل
بغضه.
قال المفضل : قلت يا بن رسول الله
فالأنبياء والأوصياء هل كانوا يحبونه وأعدائهم يبغضونه
الصفحه ٢٢٥ : والطير والوحش
والأنبياء والملائكة » (١)
وكذلك ما ورد في الحديث الشريف عن أهل بيت العصمة أنه « ما تكاملت