الصفحه ٤٩٩ : صلىاللهعليهوآله
يقول : « نحن معاشر الأنبياء لا نورِّث ذهباً ولا فضة ولا داراً ولا عقاراً ،
وإنما نورِّث الكتب
الصفحه ٤٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « نحن معاشر الأنبياء لا نورّث » ؛
وردّ السيّد المرتضىٰ رضياللهعنه في الشافي كلام المغني
الصفحه ٤٥٥ : قوله : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، ما تركناه صدقة ؛
قال صاحب المغني : لم يقتصر أبو بكر على
رواية
الصفحه ٤٦٣ : والفقهاء كلّهم ، واحتجّوا عليه بقبول
الصحابة رواية أبي بكر وحده ، قال : « نحن معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٤٦٧ :
ولكن سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : إنّا
معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه فهو صدقة
الصفحه ٨٣ :
في المهام والذي تريد ان تؤهله للقيام بأعمالك مثلا أو التبليغ لك فأنت ترىٰ
من خلال معاشرة ذلك الشخص
الصفحه ٣٢٩ : ، عن جده قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : معاشر
الناس ، أتدرون لما خلقت فاطمة ؟ قالوا
الصفحه ٤٩١ : مُقيمٌ » (٦). ثم رمت بطرفها (٧) نحو الأنصار فقالت : يا معاشر الفتية (٨) ، وأعضاد الملَّة (٩) ، وأنصار
الصفحه ٢٦٧ : » (٣).
أقول : يظهر من الحديثين ان اسم الله
الاعظم انه قد استفاد منه الأنبياء عليهمالسلام
في استخدام ولايتهم
الصفحه ٤٥٩ : : فبيانها أنّه قد
جرت عادة الناس قديماً وحديثاً بالإخبار عن كل ما جرى ، بخلاف المعهود بين كافة
الناس ، وخرج
الصفحه ٢٩٣ : مسبحة لله تعالى في يد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي يد غيره من البشر غاية ما في الأمر
أن الأنبيا
الصفحه ٥٠١ : (٤)
، وهم بذلك شهود.
فالتفتتْ فاطمة عليهاالسلام وقالت : معاشر الناس المسرعة إلى قيل
الباطل
الصفحه ٥٩ : بفضلها ومحبتها جميع الأنبياء والبشر وانها كانت
مفروضة الطاعة وعلى معرفتها دارت القرون الاولى ، تكون عندئذ
الصفحه ٦٦ : يظهر من هذه الأحاديث انهم
افضل مقاماً ومنزلةً من الأنبياء السابقين ، بدلالة هذه الاحاديث ، وكل ما ثبت
الصفحه ٦٩ :
أمرٍ قد استفدته
واستنتجته من خلال بعض الروايات الواردة في كتب الحديث كأمثال الكافي والبصائر