الصفحه ١٧١ : ، وذلك جمع هين علينا ، لا عسر فيه ولا مشقة.
ثم سلى رسوله
وهدد المشركين بقوله :
(نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
الصفحه ٤ : ؛ ثم نعى على المشركين حال
آلهتهم وأمر رسوله صلّى الله عليه وسلّم أن يقول لهم : أخبرونى ماذا خلق آلهتكم
الصفحه ٥ : ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ
شِرْكٌ فِي السَّماواتِ) أي قل لهم أيها الرسول : أخبرونى عن
الصفحه ٩ : على الله عمدا ، واختلقه عليه اختلاقا.
وقد أمر الله
رسوله أن يبطل شبهتهم بقوله :
(قُلْ إِنِ
الصفحه ١٥ : ،
انتقاصا له ولأهله ، واستكبارا عن اتباع الحق.
قال رسول الله
صلّى الله عليه وسلم «الكبر بطر الحق وغمص
الصفحه ٢٠ :
فى سننه «أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يعلّمهم أن يقولوا فى التشهد :
اللهم ألّف بين قلوبنا
الصفحه ٢٣ : : ألست ابن اللعين الذي لعن رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم أباك ، فسمعت عائشة فقالت لمروان : أنت القائل
الصفحه ٢٩ : عَظِيمٍ) أي واذكر أيها الرسول لقومك المكذبين ما جئتهم به من
الحق ـ هودا أخا عاد ، فقد كذبه قومه بالأحقاف
الصفحه ٤٢ : يورث الهلاك.
(٧) استماع
الجن للرسول صلى الله عليه وسلّم وتبليغهم قومهم ما سمعوه.
(٨) عظة للنبى
صلّى
الصفحه ٤٤ :
بالله ورسوله الذين أصلحوا أعمالهم ، وأولئك يغفر الله لهم سيئات أعمالهم ويوفقهم
فى الدين والدنيا ، كما
الصفحه ٥٤ : الله ولىّ من آمن به وأطاع رسوله ، وأن الكافرين
لا ناضر لهم ، فيدفع ما حل بهم من العقوبة والعذاب.
ونفى
الصفحه ٥٦ : رسوله
وسائر الحجج التي أقامها فى الآفاق والأنفس. ومن زين له الشيطان سيىء أعماله من
الشرك وسائر المعاصي
الصفحه ٥٨ : حيدة قال : سمعت
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : «فى الجنة بحر اللبن ، وبحر الماء ، وبحر
العسل
الصفحه ٦٦ : فإذا حضر القتال كرهوه وتخلّفوا عنه خوفا وفرقا ،
ولو صدقوا فى إيمانهم واتباعهم للرسول ، وأخلصوا النية فى
الصفحه ٦٩ : كلامهم الدالّ على مقاصدهم ، بمغامز يضعونها أثناء حديثهم ، وقد كان يفهمها
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم