الصفحه ٩٨ : الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى
الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ١٠٣ : القيامة ، فعجل لكم هذه : أي مغانم خيبر ،
أيدى الناس : أي أيدى اليهود عن المدينة بعد خروج الرسول منها إلى
الصفحه ١٠٤ : جهل خرج فى خمسمائة إلى الحديبية ؛ فبعث رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم خالد بن الوليد على جند فهزمهم
الصفحه ١١٠ : دخول المسجد الحرام وصدوا الهدى محبوسا أن يبلغ محلّ نحره وهو الحرم
عنادا منهم وبغيا ، وكان رسول الله ساق
الصفحه ١١٤ : على قصبه وأصوله ، والسوق ، واحدها
ساق.
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر أنه
أرسل رسوله بالهدى ودين الإسلام
الصفحه ١١٥ : مما يتوالد منها.
الإيضاح
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) أي إن محمدا صلى الله عليه وسلم رسول الله بلا شك
الصفحه ١١٨ :
على المؤمنين الذين بايعوا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم تحت الشجرة ، ووعده إياهم
بالنصر فى الدنيا
الصفحه ١٣٤ : وسلّم رجلا فقال : «ما يسرنى أنى حكيت
رجلا وأن لى كذا وكذا ، قالت فقلت يا رسول الله إن صفية امرأة وقالت
الصفحه ١٣٥ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم المدينة وليس فينا
رجل إلا وله اسمان أو ثلاثة ، فكان إذا دعا واحدا باسم
الصفحه ١٤٣ : بالأنساب
والتكاثر بالأموال والازدراء بالفقراء ، وبين أن الفضل بالتقوى.
وروى الطبري
قال : «خطب رسول الله
الصفحه ١٤٤ : قُولُوا أَسْلَمْنا وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا
الصفحه ١٥١ :
الْمَجِيدِ) أقسم الله سبحانه بكتابه الكثير الخير والبركة ـ إنك
أيها الرسول جئتهم منذرا بالبعث ، يدل على ذلك
الصفحه ١٥٢ : الباهرة ، وهم إذا كذبوا بها فقد كذبوا بما أنبأ به الرسول من
البعث وغيره ، ولا شك أن هذا الإنكار أعظم جرما
الصفحه ١٦٢ : .
وفى الحديث أن
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : «كيف أنعم وصاحب القرن قد التقم القرن وحنى
جبهته
الصفحه ١٧٠ : عباس قال : أمر رسول الله صلى الله عليه وسلّم أن يسبح فى أدبار الصلوات كلها
، يعنى قوله : «وَأَدْبارَ