الصفحه ٢٦ : رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم إذا سافر كان آخر عهده من أهله بفاطمة ، وأول من يدخل عليه منهم فاطمة
رضى
الصفحه ٣١ : .
أخرج مسلم
والترمذي والنسائي عن عائشة رضى الله عنها قالت : «كان رسول الله صلى الله عليه
وسلّم إذا عصفت
الصفحه ٣٥ : مكة ، وقد أمر الرسول صلّى
الله عليه وسلّم أن ينذر الجن ويدعوهم إلى الله تعالى ويقرأ عليهم القرآن
الصفحه ٣٧ :
وقد وردت
أحاديث كثيرة أن الجن بعد هذا وفدت على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مرة بعد
مرة ، وأخذت
الصفحه ٥١ : أَعْمالَهُمْ) أي والذين جاهدوا أعداء الله فى دين الله وفى نصرة ما
بعث الله به رسوله صلّى الله عليه وسلّم من
الصفحه ٦٢ : رسوله ، والبعث
والنشور ، وهم لم يؤمنوا ـ فلا يتوقع منهم إيمان بعدئذ إلا حين مجىء الساعة بغتة ،
وهاهى ذى
الصفحه ٧١ : المنافقون الذين فى قلوبهم حقد وعداوة
للمؤمنين أن الله لا يكشف أستارهم ويبرز أحقادهم ، بلى سيبرزها للرسول
الصفحه ٧٢ :
إلا عرفه ، وقال أنس : فلم يخف منافق بعد هذه الآية على رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم ، عرّفه الله
الصفحه ٨١ : رسول الله صلّى الله عليه وسلم كان يسير فى بعض
أسفاره وعمر بن الخطاب كان يسير معه ليلا ، فسأله عمر عن شى
الصفحه ٨٩ :
تفسير
المفردات
شاهدا : أي على
أمتك لقوله تعالى : «لِيَكُونَ
الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ
الصفحه ٩١ :
الإيضاح
(إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٩٣ :
وأشجع والدّيل وأسلم ـ تخلفوا عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لما
استنفرهم عام الحديبية حين أراد
الصفحه ١١٢ :
تفسير
المفردات
الرؤيا : هى
رؤيا منام وحلم ، وصدق الله رسوله الرؤيا : أي صدقه فى رؤياه ولم يكذبه
الصفحه ١١٩ : .
(٣) إن كلا
منهما تضمن تشريفا وتكريما للرسول صلّى الله عليه وسلّم ولا سيما فى مطلعيهما.
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٢٥ :
أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما يضرك ما كان من قبل هذا