الصفحه ٣٧٢ : العموم ، لعدم سبق معهود ولا مرجّح
لفرد منها ، فالمراد ـ والله يعلم ـ : لا تجهر بكلّ فرد فرد من صلاتك
الصفحه ١٣٧ : النيّة أمر واحد بسيط ،
وهو القصد إلى فعل الصلاة المخصوصة ، والأمور المعتبرة فيها ـ التي يجمعها اسم
الصفحه ٢٢٥ : يخرج به عن اسم القارئ ، ولا نعرف فيه
خلافا بين علمائنا (٣) ، انتهى.
__________________
(١) مجمع
الصفحه ٣٣٥ : صلاتك كلّها يوم الجمعة وليلة الجمعة
سورة «الجمعة» و «المنافقين» و (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ
الْأَعْلَى) فإن
الصفحه ٤١٠ : هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) وآمن بها فقد عرف التوحيد» ، قلت : كيف يقرأ؟ قال : «كما
يقرأ الناس» ، وزاد : «كذلك
الصفحه ٤٠٠ : عليهالسلام : «ثمّ تعوّذ بالله من الشيطان الرجيم ثمّ اقرأ فاتحة
الكتاب» (٢).
وفي «الفقيه»
بعد ذلك الدعا
الصفحه ٤٠١ :
بالله من الشيطان الرجيم ، وأعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، والاولى
وردت في أخبارنا في خطبة
الصفحه ٢٥٨ : وسبحان الله والله أكبر» (١) وجوب مطلق الذكر عوض القراءة ، لا وجوب خصوص هذه الصورة
وهذا القدر حتّى يكون
الصفحه ٢٦٦ : ،
بزيادة لفظ «الله أكبر» في آخر التسبيحات الأربع بعينها من دون نقص (٢).
مع أنّه رحمهالله في كتابه «العلل
الصفحه ٤٦٧ : الركوع والسجود؟ فقال : «أمّا ما
يجزيك ثلاث تسبيحات ، سبحان الله سبحان الله سبحان الله ، ومن يقوى على أن
الصفحه ١٧٥ :
الأكبر» في عرفهم صحيح قطعا ، بل وأصحّ من «الله أكبر» ، كما أنّ الله أكبر
من كلّ شيء ، أو أكبر من
الصفحه ٢٥١ : : «سبحان
الله والحمد لله ولا إله إلّا الله والله أكبر» (٣) ، فيكون اثنتي
عشر تسبيحة ، وهو الظاهر عن ابن أبي
الصفحه ٢٥٦ :
من الظهر ، قال : «تسبّح الله وتحمد الله وتستغفر لذنبك ، وإن شئت فاتحة
الكتاب فإنّها تحميد ودعا
الصفحه ٢٨٨ : ، رواها الشيخ عنه قال : سألته عن الذي لا يقرأ بفاتحة
الكتاب في صلاته ، قال : «لا صلاة له إلّا أن يبدأ بها
الصفحه ١٣٢ : يعصي الله ، بأن يجعل الجميع أداء أو يجعل الكلّ قضاء ، أو لا يريد
الامتثال في حكاية الوقت أصلا ، بأن