الصفحه ١٧٨ :
ولو قدر على ما
ذكر وعلى «الله أعظم» مثلا يحتمل ظاهرا وجوب تقديم الثانية على الاولى ، لأنّ «بزرگتر
الصفحه ٣٠٦ : أقرب
فالأقرب أعظم شيء في فهم الأخبار ، وقد عرفت الإجماعات والفتاوى حتّى صار شعارا
لنا وتركها شعارا
الصفحه ٢٩٠ : ءة الحمد أهمّ وأشدّ وأعظم ،
فتكون ملحوظة في الجواب قطعا.
فيظهر من ذلك
كون السورة أيضا كذلك ، لما عرفت من
الصفحه ٣١ : الله» ، ولا «محمّد وآله خير البريّة» وغير ذلك ، فمن
ذكر شيئا من ذلك ، بقصد كونه جزء الأذان ، فلا شكّ في
الصفحه ٤٠٨ : فيها ذكر الجنّة و [ذكر] النار سأل [الله] الجنّة وتعوّذ من النار ، وإذا مرّ
بـ (يا أَيُّهَا النّاسُ
الصفحه ٤٢٤ :
معتبرة أبي بصير عن الصادق عليهالسلام : «اقرأ ليلة الجمعة بالجمعة و (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الصفحه ١٧٦ : لكرامتها على الله عزوجل ، وهو الاسم الأكرم» (٢) ، انتهى.
فممّا ذكر ظهر
بطلان الصلاة بالإخلال بحرف منها
الصفحه ٤٢٣ : في المغرب سورة «الجمعة»
و (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ، وفي العشاء سورة «الجمعة» و (سَبِّحِ اسْمَ
الصفحه ٤٥٢ : ثلاث تسبيحات مترسّلا تقول :
سبحان الله سبحان الله سبحان الله (٢) ، وغير ذلك من الأخبار الكثيرة.
منها
الصفحه ٢٣٠ :
وصحيحة محمّد وعبيد الله الحلبيين عن الصادق عليهالسلام : عمّن يقرأ (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٢١ : عليهالسلام : عن رجل صلّى الجمعة فقرأ (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) و (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ، قال
الصفحه ٢٤٨ : الآدميين وأنّه اسم للدعاء ، وأنّ الاسم غير المسمّى ، فتأمّل!
الصفحه ١٣٣ : ، وإن لم يتعيّن عنده أو تعيّن لكن لا يريد
إطاعة الله في قصد ذلك المعيّن ولذا لا يقصده ، فلا بدّ من قصده
الصفحه ٢١٥ : أجزاء الركعة يطلق عليها اسم الركعة! فلو وقع الشكّ في جزء منها صدق أنّه
محل الركعة وإن لم يصدق عليه كونه
الصفحه ٢٩٦ : ـ كالصحيح ـ عن أبي الحسن عليهالسلام قلت : رجل صلّى الجمعة فقرأ «سبّح اسم» و «قل هو الله»
، قال : «أجزأه