الصفحه ٧٨ : في الأُفُقْ
فكان الركوعُ وكان السجودْ
ـ ٢١
الصفحه ٨٥ :
حتى مآقينا .. ترجح
أن تشبَّ
الامنياتُ الزغْبُ
.. في أرحامها البتراءِ
جمرَا
الصفحه ٨٦ :
وأسحارا .. وفجرَا
حتى المحافلُ ..
والرحيلُ الحلو في
زهو الذرى
والامسياتُ
ودهشةُ
الصفحه ٩٦ :
وقرأنا .. أنك حين
لمست الأرض بقدميك
ملأت الكون الساجى
.. نوراً
وطفقت تؤذن في الآفاقِ
وتَحْطم
الصفحه ١٠٠ : .. ؟!
أم كنت الغضب الآتي
يرسم للجيل خطاهْ .. ؟
وهل كان مبيتاً فوق فراش الهجرةِ
أم إيلافاً في ليل
الصفحه ١٠٤ : منهم يحلمُ ..
ويغنّي في الحلم على ليلاهْ .. !
الصفحه ١٠٧ :
برديات فاطميّهْ
المدد
الأول :
زهراء يا أم الائمهْ
يا أمّةً في
الصفحه ١١١ : « أميةُ » في الورى تقضى بما
تهوى ويكره
واستقطبوا « شيخ المَضيرة » مغدقين
عليه
الصفحه ١١٤ :
مُنّي عليَّ بنظرة فيها الرضا ، أو
بعض نظره !!
١٨
ـ ٤ ـ ١٩٩٧
الصفحه ١١٥ :
إشراقات
في تجلي المشهد العلوي
يندر أن تبتسم
الشمسُ
لقافلة عربيَّهْ
الصفحه ١١٨ :
خفتت كل الأصواتِ
وجلجل صوت الحق على
الأرضِ
فنبضت ، واهتزت ،
وربت ..
ثم غدت في طرفة عين
الصفحه ١٢٢ :
وكلهم أعجفٌ في خيرها رتعا
قد يوصد الباب والطلّاب تقرعه
الصفحه ١٢٣ : والتمعا
وطارد الشمس في العلياء مقتنصا
فصادها هازئاً
الصفحه ١٢٥ :
وشاربين على نخب له جُرَعا
ناسين « عمْروا » ، وسوطُ الجور في
يده
الصفحه ١٢٦ :
وحوله فتية في قلبهم ورعٌ
تذاكروا « النهج » فازدادوا به ورعا