الصفحه ١٠١ :
ورمى في البحر
قوارير العطرِ
وهشّم فضته ..
وزمرُّدَهُ
وزَبرجدَهُ
الصفحه ١٠٥ : السحب الدكناءِ
يعود إلينا من
منفاهْ .. ؟!
ويحكى أنك .. في خير
ليالي العام
الصفحه ١١٦ : غديرًا
في خُمَّ
يُقل على شاطئه الفينان
نبيَّا
ويودّ « أناسٌ »
أن لو قام رسولُ
الصفحه ١١٧ : ـ كما الحسن بن الهانئ ـ
زنديقاً ..
وشعوبيَّا
بَلْ أخشى أن أُصلبَ
في ميزابِ
الصفحه ١٢١ : الظهور ، وعهداً مبرماً قُطعا
ولاذ بالركن تغلي في جوانحه
الصفحه ١٢٤ :
قل إنّ « فرعونَ » باق في معابدها
وإنّ « هامانَ » في أهرامها قبعا
الصفحه ١٢٩ :
أيهذا المرصع
باللازوَردي .. !!
حملقي في المدى .. وانظري يا مدينهْ
عَلَّ عرسَ السما
الصفحه ١٣٥ : حول
الشموعِ ..
ونصبح في محضر
العاشقينَ
فراشاً يطيرْ .. !
أيهذا الوليد المكلل
بالغار
يخطر فوق
الصفحه ١٣٩ : الربيعِ
وأينع مئذنةً في
الروابي
وسورةَ فرح تلتها
المواكبْ ..
ولما رضعتَ حليب
الرسالةِ
شبّت على
الصفحه ١٤١ :
و« طوسُ الإمامِ »
هي الجوهرهْ ..
وقبته نجمة في
السماءِ
تكبّر حتى تُصلي
جموعُ الملائكة
الصفحه ١٤٥ :
بكيتُ .. بيومٍ
أغرَّ
وبين يديّ شموع
وبشرى
بمولد نجم تألق في
ليلة داجيَهْ ..
ورُبَّ عيون بكت
الصفحه ١٧٢ :
النُّخبهْ ..
ويوزع جائزة ( الآيات
الشيطانية )
في اللا أدبِ
وفي الزندقةِ
الصفحه ١٨١ : أسأل الإنعاما
أنا زائر يرجو الشفاعة ، فاشفعي
ليَ في الجنان ، فقد
الصفحه ١٨٢ :
لي بالحسين وبالعقيلة لُحمةٌ
كانت لنفسي في الخطوب عصاما
شقّت ليَ
الصفحه ١٨٣ :
سأقيم في مصرَ العتيدة قلعةً
وأزيل ـ رغم رسوخها ـ الأهراما