الصفحه ١٥١ :
وتُعييني كل مذاهب
تلك المعمورةِ
وتضيق عليّ الأرض
بما رحبت
وأباع كما العبد الآبقِ
في السوق
الصفحه ١٥٢ : أنتَ ..
وأنت بواكير الهجرةِ
والقادم بـ «
فواطمنا »
رغم عيون القومِ
وأنت الخارج في
الصبح تغني
الصفحه ١٥٦ :
يا رب و « أَصْغِ
إلى صلواتي من
شفتين بلا غش »
كنبيٍّ يجهد في تقديسِهْ
الصفحه ١٧٠ :
تُختم بدعاءٍ ( للإخشيدْ
)
يتبعها الكرسيُّ
الأول في ( دار
الصفحه ١٧٥ :
في أمريكا ..
وكأن ( المهديَّ )
سيظهر
في ( البيت الأبيض
) في
الصفحه ٣ : ................................................ ١٠٧
إشراقات في تجلي
المشهد العلوي .................................. ١١٥
المهدي توقف في « عين
شمس
الصفحه ١٠ : ، سوى أن الشعر يرفض رفضاً باتاً أن يصادره الآخرون ، وأن الشاعر سيظل أمير من يتكلم حتى لو أجمعوا في
الصفحه ١١ : لخير أنامِ
الأرض حين وُلدْتَ حجّت للسما
والكون منذ وُلِدْت في
الصفحه ١٥ :
وكتابها القرآن نور ساطع
لا ريبَ فيه هدًى لكلّ مرامِ
الصفحه ١٧ :
والوجد نار أُضرمت في أضلعي .. ؟
الدار رسم ، والحياة طُلاطلٌ
الصفحه ٢٥ :
الفضائل
اللحظ يفتك كالقنا ويجندلُ
والقتل في
الصفحه ٣٦ :
ويمنعنا عن أداء الصلاةِ
ويقتل في الكعبة المُحرما
وفي
الصفحه ٤٠ :
بالبديلِ
وحيث الفارس في
الخيمةِ
يستذكر أبياتا
ويعالج سيفَا
ويقلّب صفحات
الصفحه ٤١ :
بالحيّات المسمومةِ
وخنازير الوالي
وكلاب البرّيّهْ
أفّ للسلطان
إذا قام يهرّج في ذاكرة
الصفحه ٤٣ :
دمعه الربابُ في السّما
قلبه كان عائما
كقارب علي أشعة القمرْ .. !
فأغرقته موجة من الرماحِ