الصفحه ١٢٨ :
فاهبط بمصرَ التي فيها الذي سألوا
واسأل تجدْ أرضها
الصفحه ١٤٣ :
سِحر البيانْ ..
فبعني ـ فديتك ـ
سيفاً جديدًا
أخوض به لجة الحرب
في
عودة الجاهلية
سِرًّا
الصفحه ١٥٣ :
وأنت الصامد بجواري
وأنا أدعوهم في
أُخراهم
إذْ صعدوا .. لا
يلوون على أحدٍ
والله خبير
الصفحه ١٥٧ :
ولم يشهدني من أهواهْ
..
بل ابعث « إيليَّا »
حتى يدفنني
في « المكفيلةِ
الصفحه ١٦١ : ..
فتبدّى فيه جمال
القدوسِ
وأشرق نور
الملكوتِ
وأسفَرْ
الصفحه ١٦٢ :
الأفئدةَ
ونم بين الأضلاعِ
وسافر في دورتنا
الدمويةِ
واسكن نبض الأشياع
المتدفقَ
الصفحه ١٦٧ : أوقعها في
بئر مخفيَّهْ
أنا آت ومعي كل سيوف
المخلوقات البيضاءْ
لنشايع سيفاً يقف
وحيداً .. معتدًّا
الصفحه ١٧٧ :
) ..
فعساه يشاهد ما
يخطر في رأسي !!
وترصّدني بالأقمار
المصنوعةِ
ليجس النبضات
بقلبي
الصفحه ١٨٠ :
أرج النبوة يغمر الآكاما
واصطفت الأملاك في ظُلل الحمى
زُمراً تسبح