الصفحه ١٠٧ :
نجمهْ
تتلألئين على الوجود ، فشعّ بعد طويل
عتمهْ
الصفحه ١١٣ :
أرزاؤه أخنت عليه ، فأنقضت كالوزر
ظهره
وأسَفَّت الدنيا فلم يفقد لما أبدته
صبره
الصفحه ١١٧ :
أتمنى أن لو كان «
عليٌّ » مصريَّا
وأخاف الساعةَ أن
أفصح عن كلفي ..
حتى لا أُتهم بأني
صِرْت
الصفحه ١١٨ :
خفتت كل الأصواتِ
وجلجل صوت الحق على
الأرضِ
فنبضت ، واهتزت ،
وربت ..
ثم غدت في طرفة عين
الصفحه ١٣٠ :
وعشنا نهدهده في القلوبِ
ونمسح بالأقحوان جبينَهْ
قد عشقناه قبل الوصولِ
وبتنا على عتبات
الصفحه ١٣١ :
أيهذا الموشح بالمخمل
اليثربيِّ
يزقزق كالعندليب على
الغصنِ
في دوحة المصطفى
أيهذا الصبيّ
الصفحه ١٣٤ :
حتى التجلّي ..
فشفّ .. ورقَّ
ورش على كعبة
الوالهين
الندى .. والعطورْ
« يثربٌ » لملمت
حزنها
الصفحه ١٤٠ :
ألا أيها البحر يزخر
بالمعجزاتِ
ويُبحر في موجه
المستحيلُ
وترسوا على شاطئيه
المراكبْ ..
أيا
الصفحه ١٤٣ : كمد بصدر «
الرسولِ »
وقلبٌ توالى عليه
الطّعانْ ..
أيا ثامن الحجج
الطيبينَ
أعرني تراباً أعيش
الصفحه ١٤٤ :
فاني طريد الفراعنة
الأولينَ
وشوك بحلق الفراعنة
الآخِرينَ
ووجهي عليه علامات نفيي
يقوم على
الصفحه ١٦٤ :
وعلقنا رأس ( معاويةَ
)
على باب الأهرام
ورأس ( ابن العاصِ )
على باب
الصفحه ١٦٧ : الأمويُّ
على بوابات صلاة
الجمعهْ .. !
قمري عَلَويٌّ
والشرفات الضاحكة
على أهداب عيوني
تسكنها
الصفحه ١٧٤ : القَدر )
على أمريكا ..
وكأن الله اختار
خليفته في الدنيا
الصفحه ٥ : مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة آية الله
العظمىٰ السيّد علي السيستاني ـ مد ظله ـ هي السبّاقة دوماً في
الصفحه ٧ : والحكمة والمال والبنين ، فعرضوا عليه أن يرى رأياً ( نقديّاً ) في هذه ( الحداثة ) الوافدة إليهم من ( غار