الصفحه ١٢٥ :
وضاربين على خيل له قُرَعا
وناسبين له فضلاً ومنقبةً
الصفحه ١٢٧ : به خشعا
أو إن ظهرت على « حوريبَ » فانصدعت
الصفحه ١٢٨ : الخضراء منتجعا
وانزل على الرحب تَسعدْ فيك أفئدةٌ
قد
الصفحه ١٤١ : ..
فأبلغْ سلامي « عليَّ بن موسى »
عليه السلامُ
وطفْ حول بقعته
الطاهرَهْ
الصفحه ١٤٢ :
على شاطىء « النيلِ
» في « القاهرَهْ » .. !!
وعيدك .. عيدي ..
ومولدك المنتشي في
شفاه
الصفحه ١٠ : عالمي ـ هو الإسلام ـ لا ينبغي لها إلّا أن تواجه السحر بالسحر والشعر بالشعر !
* * *
على أن هذا لا
الصفحه ٣٩ :
مناحة الرؤوس
المسافرة
يزمع ألمي ان يورق أسيافاً
تنغرز برأسي المحمول على
الصفحه ٤٤ : الجسد الملقَى مُجَدّلاً
على مسرح الفنون الجاهليَّهْ
بلا رأس ، ولا خشبةٍ
ولا نُظَّارةٍ ، ولا نَصّ
الصفحه ٥٣ : .. !
إنه العطر رشّته على الكون الشدائدْ
واجتباه الربيع من كمد الروض
واصطفته الخدود من دموع الخَرائدْ
الصفحه ٦٦ : عرجاءُ
تلتفّ علي ساقي
أمام عيادة الرحمانْ .. !
وليَّ الله ، يا من عند حضرتهِ
يزول الهمّ
الصفحه ٧٠ :
لأذرف الحسراتِ
يا عين وجودي زيدي
على التعيس
الصفحه ٨٥ : ءً
.. وبدرَا
حتى المآذنُ ..
والسواقي ..
والفصول الخضرُ
ما عادت تؤذّنُ
أو ترش على
الصفحه ٩٢ : .. !
غصصٌ .. على غُصصٍ
.. !!
وهم من جرّعوا
أضعافها
ـ يوماً ـ أباكَ ..
فما احتفيتَ .. وما
احتفىٰ
الصفحه ٩٦ :
لئلا يطّوّف أقحاح
العربِ
حواليه عراهْ .. !
ويحكي أنك حين تجولت
على البطحاءِ
انفجر الماء من
الصفحه ١٠٥ :
وحضارتهُ
ورؤاهُ .. !
فماذا يمنع أشقاها
أن يَخْضب هذي من
هذي .. !
علّ القمر الغائبَ
خلف