الصفحه ٣٩ :
مناحة الرؤوس
المسافرة
يزمع ألمي ان يورق أسيافاً
تنغرز برأسي المحمول على
الصفحه ٤٤ : الجسد الملقَى مُجَدّلاً
على مسرح الفنون الجاهليَّهْ
بلا رأس ، ولا خشبةٍ
ولا نُظَّارةٍ ، ولا نَصّ
الصفحه ٥٣ : .. !
إنه العطر رشّته على الكون الشدائدْ
واجتباه الربيع من كمد الروض
واصطفته الخدود من دموع الخَرائدْ
الصفحه ٦٦ : عرجاءُ
تلتفّ علي ساقي
أمام عيادة الرحمانْ .. !
وليَّ الله ، يا من عند حضرتهِ
يزول الهمّ
الصفحه ٧٠ :
لأذرف الحسراتِ
يا عين وجودي زيدي
على التعيس
الصفحه ٨٥ : ءً
.. وبدرَا
حتى المآذنُ ..
والسواقي ..
والفصول الخضرُ
ما عادت تؤذّنُ
أو ترش على
الصفحه ٩٢ : .. !
غصصٌ .. على غُصصٍ
.. !!
وهم من جرّعوا
أضعافها
ـ يوماً ـ أباكَ ..
فما احتفيتَ .. وما
احتفىٰ
الصفحه ٩٦ :
لئلا يطّوّف أقحاح
العربِ
حواليه عراهْ .. !
ويحكي أنك حين تجولت
على البطحاءِ
انفجر الماء من
الصفحه ١٠٥ :
وحضارتهُ
ورؤاهُ .. !
فماذا يمنع أشقاها
أن يَخْضب هذي من
هذي .. !
علّ القمر الغائبَ
خلف
الصفحه ١٠٧ :
نجمهْ
تتلألئين على الوجود ، فشعّ بعد طويل
عتمهْ
الصفحه ١١٧ :
أتمنى أن لو كان «
عليٌّ » مصريَّا
وأخاف الساعةَ أن
أفصح عن كلفي ..
حتى لا أُتهم بأني
صِرْت
الصفحه ١١٨ :
خفتت كل الأصواتِ
وجلجل صوت الحق على
الأرضِ
فنبضت ، واهتزت ،
وربت ..
ثم غدت في طرفة عين
الصفحه ١٣٠ :
وعشنا نهدهده في القلوبِ
ونمسح بالأقحوان جبينَهْ
قد عشقناه قبل الوصولِ
وبتنا على عتبات
الصفحه ١٣١ :
أيهذا الموشح بالمخمل
اليثربيِّ
يزقزق كالعندليب على
الغصنِ
في دوحة المصطفى
أيهذا الصبيّ
الصفحه ١٣٤ :
حتى التجلّي ..
فشفّ .. ورقَّ
ورش على كعبة
الوالهين
الندى .. والعطورْ
« يثربٌ » لملمت
حزنها