الصفحه ١٢ :
في روضة مفتوحة الأكمامِ
ودعوتُ أنْ لبيك ، فرّج كربتي
باسم
الصفحه ١٨ :
أن المحب ـ أراد ذلك أم اَبي ـ
عند الحبيب كخاتم في
الصفحه ٢٧ :
ما حزتَ من حظ عظيم في العلا
ما حازه إلّا نبيٌّ مرسلُ
الصفحه ٢٨ :
الخاطب الباري ، وحورُ العين حو
ل العرش في حلل السنا تتمايلُ
الصفحه ٣٩ : الرمحْ
يا للموت المئويّ الرابع بعد الألفِ
وبعد العطش المتسرب من نهر الملحْ
يا للرأس الدائر في
الصفحه ٥٣ :
الظليمة .. !
يخنقون الورود في فصل التجلِّي
ويبيدون الغصون وهي تصلّي
فاستمرّوا
الصفحه ٥٤ :
وسهاما أخرى
والصَقوا الحلكةَ في وجه الليلِ
وجبهات النجومِ
وناموا عن صلاةٍ
تنشر الحبَّ
الصفحه ٦٣ : الأفراح في
مواسم الأرقْ
لتُلبِسَ الخريفَ في
خمائل العيالِ .. !!
أموتُ موتةَ
الصفحه ٨٠ :
تشبّ النار في عيني
ولا أشتاق إطفاءَا
يا غافرَ
الصفحه ٨٩ :
وأخوك رأسٌ
ناشرٌ حُمْرَ
الجدائلِ
واختضابَ الجرح في
وجع الضفائر
والتهابَ البوح في
هلع الذهولْ
الصفحه ٩٨ :
وإكسير الملكوتِ
فتورق بالأنجم والأقمار
يداهْ .. !
مكتوب في اللّوح
بأنك نَفْسُ نبيٍّ
ووزير
الصفحه ١١٣ :
ويبدد الظلماء نجماً بث في الأفلاك
سحره
يمضي .. ولا يهتم أن الشيب سيف فلّ
عمره
الصفحه ١٣٠ :
وعشنا نهدهده في القلوبِ
ونمسح بالأقحوان جبينَهْ
قد عشقناه قبل الوصولِ
وبتنا على عتبات
الصفحه ١٣١ :
أيهذا الموشح بالمخمل
اليثربيِّ
يزقزق كالعندليب على
الغصنِ
في دوحة المصطفى
أيهذا الصبيّ
الصفحه ١٣٣ : الرسولْ .. !!
هودج العشق يسري
على رفرف من حريرْ
..
يخرق الستر في عالم
الممكناتِ
ويُبصر وجه