الصفحه ٨٩ :
وأخوك رأسٌ
ناشرٌ حُمْرَ
الجدائلِ
واختضابَ الجرح في
وجع الضفائر
والتهابَ البوح في
هلع الذهولْ
الصفحه ٩٨ :
وإكسير الملكوتِ
فتورق بالأنجم والأقمار
يداهْ .. !
مكتوب في اللّوح
بأنك نَفْسُ نبيٍّ
ووزير
الصفحه ١٠٣ :
بل يحكى أنك .. يا
مولانا
حين تصلي .. تتصدق
أيضاً
في السر .. وفي
العلنِ
وتبسط كفيكَ
وتُؤتى
الصفحه ١١٣ :
ويبدد الظلماء نجماً بث في الأفلاك
سحره
يمضي .. ولا يهتم أن الشيب سيف فلّ
عمره
الصفحه ١٣٠ :
وعشنا نهدهده في القلوبِ
ونمسح بالأقحوان جبينَهْ
قد عشقناه قبل الوصولِ
وبتنا على عتبات
الصفحه ١٣١ :
أيهذا الموشح بالمخمل
اليثربيِّ
يزقزق كالعندليب على
الغصنِ
في دوحة المصطفى
أيهذا الصبيّ
الصفحه ١٣٣ : الرسولْ .. !!
هودج العشق يسري
على رفرف من حريرْ
..
يخرق الستر في عالم
الممكناتِ
ويُبصر وجه
الصفحه ١٤٢ :
على شاطىء « النيلِ
» في « القاهرَهْ » .. !!
وعيدك .. عيدي ..
ومولدك المنتشي في
شفاه
الصفحه ١٤٨ : الإبل
المطعونةِ في الصحراءِ
ودمك الخيمة
والمحمَلْ ..
دمك الجاري في أوردة
الصفحه ١٥١ :
وتُعييني كل مذاهب
تلك المعمورةِ
وتضيق عليّ الأرض
بما رحبت
وأباع كما العبد الآبقِ
في السوق
الصفحه ١٥٢ : أنتَ ..
وأنت بواكير الهجرةِ
والقادم بـ «
فواطمنا »
رغم عيون القومِ
وأنت الخارج في
الصبح تغني
الصفحه ١٥٦ :
يا رب و « أَصْغِ
إلى صلواتي من
شفتين بلا غش »
كنبيٍّ يجهد في تقديسِهْ
الصفحه ١٦٠ : ابيضت
عيناهُ
من الحزن الجارفِ
فتمسّح في مهدك يوم
الميلادِ
فأشرق فيه الشوق
اليعقوبيُّ
الصفحه ١٦٣ :
في عصر الخذلانِ
ويا صلحاً أطول من أزمنة
الهذيانِ
وأوسع من صفحات
الدفتَرْ
الصفحه ١٧٠ :
تُختم بدعاءٍ ( للإخشيدْ
)
يتبعها الكرسيُّ
الأول في ( دار