الصفحه ١١٠ : محمدٍ مدداً وميسرة ونُصره
وبذلت في إرضائهم ما لا يكاد يُعدّ
كثره
الصفحه ١٧٦ : )
يحدّث في ( الأزهرِ )
ومشايخنا تستمع
إلى الدرسِ ..
ورأيتُ ( سُجاحَ )
تؤم الجمعةَ
الصفحه ٨ : الصيغة المثلى للبيان اللغوي والفصاحة اللفظية ، وليس سوى الشعر بمقدوره أن يرسّخ قناعة ما في عقل ما
الصفحه ٦٢ : ،
والتمزقُ الحثيثُ ، والسفَرْ
..... الوعرُ ،
والرمالُ ،
والصخورُ في
النفوسْ
الصفحه ٦٩ :
كم ذا أزلّ وأخطا
كمارقٍ حين شطَّا
أو غافل يتمطّى
مستغرقاً في
الصفحه ١٠٢ :
يا من نزلت فيك الآياتُ
امددْ لي يدك
البيضاءَ
فاني أبحث في بحر
الظلمات
على أبواب القرن
الحادي
الصفحه ١١٩ :
المهدي
توقف في
«
عين شمس »
عيناكِ
الصفحه ١٣٢ :
وينفخ من روحه في
قرانا
صدًى عبقريّاً
فتنهض بعد الثبات الطويلْ !
مزقتنا حراب البوادي
وشقّت
الصفحه ١٣٧ :
خراسان في ضوء القمر
على باب « طوسَ »
توقفت القافلهْ
تحمل الفجر والمجد
والغيثَ
الصفحه ١٥٠ :
بابك ميناء ـ
أسطورهْ
وقواربه السكرانة
مسحورَهْ
بابك بئر للركب
التائه في
بيدا
الصفحه ١٥٥ :
و « لماذا لا تظهر
في أيام الضيق »
وتُبدعني
[ وأنا المسكينُ المحترقُ بكبر
الصفحه ١٦٥ :
يَعذُرْ .. !
سامحني أن غبت
طويلاً
عن محفل شيعتكِ ..
وقد قاموا في
الصفحه ١٦٨ :
وسط الفتن العمياءْ
أنا عاقرُ جمل ( حميراء
) الإفكْ .. !
نبحتهم في الليل كلابُ الحوأبْ
الصفحه ١٦٩ :
أبوابُهْ ..
والمعركة العظمى
تشتد .. وتحتدُّ
كأنَّا في ( صفين
) الفتنةِ
وأباطيلِ (
المُخْدَجْ
الصفحه ٥ : الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة