الصفحه ١٦٩ :
أبوابُهْ ..
والمعركة العظمى
تشتد .. وتحتدُّ
كأنَّا في ( صفين
) الفتنةِ
وأباطيلِ (
المُخْدَجْ
الصفحه ٥ : الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة
الصفحه ٦ : وآثار ـ حيث تحكي بوضوح عظمة نعمة الولاء التي مَنّ الله سبحانه وتعالىٰ بها عليهم ـ إلى مطبوعات توزع في
الصفحه ١٢ :
في روضة مفتوحة الأكمامِ
ودعوتُ أنْ لبيك ، فرّج كربتي
باسم
الصفحه ١٨ :
أن المحب ـ أراد ذلك أم اَبي ـ
عند الحبيب كخاتم في
الصفحه ٢٧ :
ما حزتَ من حظ عظيم في العلا
ما حازه إلّا نبيٌّ مرسلُ
الصفحه ٢٨ :
الخاطب الباري ، وحورُ العين حو
ل العرش في حلل السنا تتمايلُ
الصفحه ٣٩ : الرمحْ
يا للموت المئويّ الرابع بعد الألفِ
وبعد العطش المتسرب من نهر الملحْ
يا للرأس الدائر في
الصفحه ٤٤ :
كنشيد غجريْ
في حفل بربريٍّ وحشيّ
ثقل به دفتر الزمانْ
آهٍ لكَ ، ومنك .. !!
آهٍ لك أيها
الصفحه ٥٣ :
الظليمة .. !
يخنقون الورود في فصل التجلِّي
ويبيدون الغصون وهي تصلّي
فاستمرّوا
الصفحه ٥٤ :
وسهاما أخرى
والصَقوا الحلكةَ في وجه الليلِ
وجبهات النجومِ
وناموا عن صلاةٍ
تنشر الحبَّ
الصفحه ٦١ :
موتة المثال
أموت مثل شجرهْ .. !
ممتدةِ الجذور في
الخواءْ
هاربةِ الأغصان في
الصفحه ٦٣ : الأفراح في
مواسم الأرقْ
لتُلبِسَ الخريفَ في
خمائل العيالِ .. !!
أموتُ موتةَ
الصفحه ٦٤ :
أموت مرّتَيْنْ ..
والماءُ في الأنهارِ .. في دلالِ مشركٍ
ينأى مع المدى المخيفِ
ساحباً في إثْرهِ
الصفحه ٨٠ :
تشبّ النار في عيني
ولا أشتاق إطفاءَا
يا غافرَ