الصفحه ٥٧ :
فازددتُ جروحَا .. !
فترجَّعتُ ..
فأصعدْتُ ذبيحَا ..
فتوسلتُ بنصل بين أضلاعِ ( الحسينِ
الصفحه ١٤٣ :
سِحر البيانْ ..
فبعني ـ فديتك ـ
سيفاً جديدًا
أخوض به لجة الحرب
في
عودة الجاهلية
سِرًّا
الصفحه ١٧٧ :
) ..
فعساه يشاهد ما
يخطر في رأسي !!
وترصّدني بالأقمار
المصنوعةِ
ليجس النبضات
بقلبي
الصفحه ١٨٠ :
وعليه من ألق النبوة مسحةٌ
أضفت عليه المجد والإعظاما
ومن الحسين
الصفحه ٩ : عند الاغريق والرومان والفرس ، وهو كذلك في الهند والصين واليابان ، وهو الاطار الأوسع الذي بمقدوره أن
الصفحه ١٩ : في المضجعِ
واذكره في بدرٍ يبارز جحفلا
الجند فيه
الصفحه ٧ :
بعطر البنفسج ، فسمعوا كلاماً لم يسمعوا مثله من قبل ، كلاماً لم يصادفوه في ( سوق عكاظ ) ولا في أندية
الصفحه ٤٨ :
فوق ضفاف النيلْ
أما زينب فعليها
الصمتْ
عليها أن ترقص
للموتْ
وأخوها في
الصفحه ١٧٣ :
النبويَّهْ .. !
قتلتنا ( أحفاد
أميَّهْ ) ..
فالشاعر في مذهبهم
من يتغزلُ .. في ( هندْ ) ..
أو يُقتلُ
الصفحه ١٧٤ :
ونصلّي خلف (
الحبر الأعظمِ )
في ( القدس )
المملوءة بالكهنة والأصنامْ
الصفحه ٩٩ :
يا وتْراً في فتيان
قريشٍ .. ما أقواهُ
وبدرًا في هاشمَ ..
ما أحلاهْ .. !
مَسْطورٌ أن المؤمن
الصفحه ١٣٤ :
واستفاقت على بهجة
العيدِ
لمّا ولجت « قُباءًا
» ..
وصليتَ فيه صلاة
المسافرِ
نحو غدٍ تشرق الشمس
فيهِ
الصفحه ٦٥ :
غريب الغرباء
ـ
عندما تنهمر الدموع في محضر ثامن الائمة عليهالسلام ـ
قطار
الصفحه ٨٨ : ..
وأخوك أسفار
البشارةِ
و « المؤيدُ »
للمسيحِ
وصرخةُ الشهداءِ في
التنزيلْ
وأخوك هدهدةُ
الولايةِ
الصفحه ٩٠ :
بالسوادِ
تنوح فيه الحور من
أزلٍ
وتندب فيه حواءٌ ،
وآمنةٌ
ومريمُ ، والبتولْ