الصفحه ١١٨ :
خفتت كل الأصواتِ
وجلجل صوت الحق على
الأرضِ
فنبضت ، واهتزت ،
وربت ..
ثم غدت في طرفة عين
الصفحه ١٢٢ :
وكلهم أعجفٌ في خيرها رتعا
قد يوصد الباب والطلّاب تقرعه
الصفحه ١٢٣ : والتمعا
وطارد الشمس في العلياء مقتنصا
فصادها هازئاً
الصفحه ١٢٥ :
وشاربين على نخب له جُرَعا
ناسين « عمْروا » ، وسوطُ الجور في
يده
الصفحه ١٢٦ :
وحوله فتية في قلبهم ورعٌ
تذاكروا « النهج » فازدادوا به ورعا
الصفحه ١٢٨ :
فاهبط بمصرَ التي فيها الذي سألوا
واسأل تجدْ أرضها
الصفحه ١٤٠ :
ألا أيها البحر يزخر
بالمعجزاتِ
ويُبحر في موجه
المستحيلُ
وترسوا على شاطئيه
المراكبْ ..
أيا
الصفحه ١٥٣ :
وأنت الصامد بجواري
وأنا أدعوهم في
أُخراهم
إذْ صعدوا .. لا
يلوون على أحدٍ
والله خبير
الصفحه ١٥٧ :
ولم يشهدني من أهواهْ
..
بل ابعث « إيليَّا »
حتى يدفنني
في « المكفيلةِ
الصفحه ١٦١ : ..
فتبدّى فيه جمال
القدوسِ
وأشرق نور
الملكوتِ
وأسفَرْ
الصفحه ١٦٢ :
الأفئدةَ
ونم بين الأضلاعِ
وسافر في دورتنا
الدمويةِ
واسكن نبض الأشياع
المتدفقَ
الصفحه ١٦٧ : أوقعها في
بئر مخفيَّهْ
أنا آت ومعي كل سيوف
المخلوقات البيضاءْ
لنشايع سيفاً يقف
وحيداً .. معتدًّا