الصفحه ٢٧ :
يا بعلَ فاطمةٍ ، وقد زُوّجتَها
من فوق سبع ، والشهود تُهلّلُ
الصفحه ٣٦ : .. !
ذكرتكَ ، والطفَّ ، والعادياتِ
وسبعين حُرّاً بقوا مَعْلَمَا
الصفحه ٦١ : ءْ .. !
مفجوعةٍ .. كآههْ ..
!
مطمورةٍ دهراً ..
وسبعةً ..
وعَشرهْ
الصفحه ١١٠ : أبرّ
نذرَه
دارت به الدنيا ، فدار مطوّفاً سبعين
دوره
الصفحه ١٣١ : الجميلْ .. !!
يا ابن « سبع » سما
فوق عرش الملوكِ
وخبّأ في مقلتيه الإمامةَ
ثم تولى ليدفن بين
ضلوع
الصفحه ١٦٢ : ..
وتبخترْ .. !
عشقتك أقاليم الكون
السبعةُ
واحترقت صمتاً
الصفحه ٧ : والحكمة والمال والبنين ، فعرضوا عليه أن يرى رأياً ( نقديّاً ) في هذه ( الحداثة ) الوافدة إليهم من ( غار
الصفحه ٦٢ :
حلمٌ ، ووردةٌ ،
وأغنيهْ
وهَدْأةٌ ، وحكمةٌ ،
وأمسيَهْ
وفضلُ أُمْنيَهْ .. !
لاحتفي بمقدم
الصفحه ٧٣ : عظيم أتى بالفضْل والكرَمِ
والذكْرِ والقدرِ والآيات والحِكَم
الصفحه ١٠٧ :
وتنافسين سواك علماً عزّ مطلبه ،
وحكمهْ
يا من وُلدْتِ من الكمال ، فكنت سيدةً
الصفحه ١٣٠ :
للنشيد المذهّبِ
.. والموج .. والوحي .. والمستحيلْ
أيهذا الصبيّ المتوج بالعلم والحُكمِ
يحمل في