الصفحه ١٥٤ :
ويناصرني في
غزواتي وفتوحي
وأنا أسجد وأرتل في
« عرفاتَ
الصفحه ١٧٦ : )
يحدّث في ( الأزهرِ )
ومشايخنا تستمع
إلى الدرسِ ..
ورأيتُ ( سُجاحَ )
تؤم الجمعةَ
الصفحه ٦٢ : ،
والتمزقُ الحثيثُ ، والسفَرْ
..... الوعرُ ،
والرمالُ ،
والصخورُ في
النفوسْ
الصفحه ٦٩ :
كم ذا أزلّ وأخطا
كمارقٍ حين شطَّا
أو غافل يتمطّى
مستغرقاً في
الصفحه ١٠٢ :
يا من نزلت فيك الآياتُ
امددْ لي يدك
البيضاءَ
فاني أبحث في بحر
الظلمات
على أبواب القرن
الحادي
الصفحه ١٠٨ : هابيلٍ بلا قبر ولا قلب شفيق
قابيلُ يشرب في جماجمهم ، وأنَّى
يستفيق
الصفحه ١٣٢ :
وينفخ من روحه في
قرانا
صدًى عبقريّاً
فتنهض بعد الثبات الطويلْ !
مزقتنا حراب البوادي
وشقّت
الصفحه ١٣٧ :
خراسان في ضوء القمر
على باب « طوسَ »
توقفت القافلهْ
تحمل الفجر والمجد
والغيثَ
الصفحه ١٥٠ :
بابك ميناء ـ
أسطورهْ
وقواربه السكرانة
مسحورَهْ
بابك بئر للركب
التائه في
بيدا
الصفحه ١٦٥ :
يَعذُرْ .. !
سامحني أن غبت
طويلاً
عن محفل شيعتكِ ..
وقد قاموا في
الصفحه ١٦٨ :
وسط الفتن العمياءْ
أنا عاقرُ جمل ( حميراء
) الإفكْ .. !
نبحتهم في الليل كلابُ الحوأبْ
الصفحه ١٦٩ :
أبوابُهْ ..
والمعركة العظمى
تشتد .. وتحتدُّ
كأنَّا في ( صفين
) الفتنةِ
وأباطيلِ (
المُخْدَجْ
الصفحه ١٢ :
في روضة مفتوحة الأكمامِ
ودعوتُ أنْ لبيك ، فرّج كربتي
باسم
الصفحه ٢٧ :
ما حزتَ من حظ عظيم في العلا
ما حازه إلّا نبيٌّ مرسلُ
الصفحه ٢٨ :
الخاطب الباري ، وحورُ العين حو
ل العرش في حلل السنا تتمايلُ