الصفحه ٦٦ : عرجاءُ
تلتفّ علي ساقي
أمام عيادة الرحمانْ .. !
وليَّ الله ، يا من عند حضرتهِ
يزول الهمّ
الصفحه ٧٩ :
ودعاه بما شاء ، أجابا .. !
هو شهر الله ، ومائدةٌ
الصفحه ١٢٠ : حول بيت الله مُئتزرًا
بخرقتيْ عابدٍ .. بالأمر قد صدعا
الصفحه ١٢٧ :
قوم رأوا فيك صوت العدل مرتفعا
موطئون لامر الله ، قد زحفوا
الصفحه ١٤٤ :
وتقتلني الوحدة
القاسيَهْ ..
وعذراً .. أيا حجة
الله فوق العبادِ
ويا شافعاً عند
هول
الصفحه ١٧٩ :
يفري ، ولا ندري له إيلاما
نار الصبابة لا تُحرّق عاشقا
وتكون برداً
الصفحه ٧ :
بعطر البنفسج ، فسمعوا كلاماً لم يسمعوا مثله من قبل ، كلاماً لم يصادفوه في ( سوق عكاظ ) ولا في أندية
الصفحه ٤٨ :
فوق ضفاف النيلْ
أما زينب فعليها
الصمتْ
عليها أن ترقص
للموتْ
وأخوها في
الصفحه ١٧٣ :
النبويَّهْ .. !
قتلتنا ( أحفاد
أميَّهْ ) ..
فالشاعر في مذهبهم
من يتغزلُ .. في ( هندْ ) ..
أو يُقتلُ
الصفحه ٩٩ :
يا وتْراً في فتيان
قريشٍ .. ما أقواهُ
وبدرًا في هاشمَ ..
ما أحلاهْ .. !
مَسْطورٌ أن المؤمن
الصفحه ١٣٤ :
واستفاقت على بهجة
العيدِ
لمّا ولجت « قُباءًا
» ..
وصليتَ فيه صلاة
المسافرِ
نحو غدٍ تشرق الشمس
فيهِ
الصفحه ٦٥ :
غريب الغرباء
ـ
عندما تنهمر الدموع في محضر ثامن الائمة عليهالسلام ـ
قطار
الصفحه ٩٠ :
بالسوادِ
تنوح فيه الحور من
أزلٍ
وتندب فيه حواءٌ ،
وآمنةٌ
ومريمُ ، والبتولْ
الصفحه ٩١ :
في قلب الحياةِ
وكلنا .. نحن
القتيلْ .. !
يا لي .. ويا لربابتي
الصفحه ١١٠ : محمدٍ مدداً وميسرة ونُصره
وبذلت في إرضائهم ما لا يكاد يُعدّ
كثره