الصفحه ١٥٦ :
يا رب و « أَصْغِ
إلى صلواتي من
شفتين بلا غش »
كنبيٍّ يجهد في تقديسِهْ
الصفحه ١٢٦ :
وشايعوا الآل ، آل البيت ، واتخذوا
منازل الوحي مصطافاً ومرتبعا
الصفحه ١٣ :
طهرتني ، ورويتني من زمزم
فاخضرّ قلبي بعد عمر ظامي
الصفحه ٥٧ : يقيني ..
وتتبعت الوفدَ إلى ( الطَّفِّ )
لأعرف روحي
وهي عطشى فوق شطآن الخناجرْ ..
مسرعاً كنتُ
الصفحه ٦٣ : .. !
ويُرفعُ المفتاحُ كي
يظلَّ دائماً
رهينَ جعبة الالَهْ
.. !
وأنمحي أنا ..
كرصعةِ مضيئةٍ
ضلت طريقَها
الصفحه ٧٧ : ـ
يا من لا يحتاج إلى السؤالْ
يا عالماً بما في نفوس الخَلْقِ
الصفحه ٧٩ :
ـ ٢٣ ـ
إليكَ برئْتُ من ذنبي وعيبي
وعدتُ عن الذي تأباه
الصفحه ٨٣ : ءَ
في ثغر السفُنْ
لا تدنُ من أرض يلذ
لها الهجوعُ
وتستكينُ ذليلةً
فوق التواريخ
الصفحه ٥٠ :
وإلى الدهرْ .. !
ومن الأعماق صرخت
إليكْ
كالفرس الصاهل ظُهر
العاشرْ
الصفحه ٩١ :
وتحول النغمُ
الطروبُ
إلى عويلْ .. !!
يا كلَّ آياتِ
النبوةِ
والأناشيدِ
الصفحه ٩٧ :
..
بشر حقاً .. أم أنت
إلهْ .. ؟!!
هآنذا مفتون بك جداً
يا عبدالله
فسبحان الله
الصفحه ١٥٩ :
موعد مع الشراع
مهدك أخضرْ ..
يا ميقاتاً عاد إلى
الكونِ
وقد كان يباباً
الصفحه ١٦٥ :
( بالحُرّْ ) ..
قد كنتُ نبيا أبق
إلى الفلك المشحونِ
فساهم في الأنواءِ
..
فأُدحضَ
الصفحه ١٤٧ :
مُذَهَّبة لذوات الأوتار
من أجل الأجيال
القادمةِ
نموتْ
الصفحه ١٢٣ :
كم من حجاب بلطف الله قد رُفعا
حتّام تخفي لأهل السّوْء سوأتهم