الصفحه ١١٤ : تدنو إلى وادي المنى ، وتزيح
ستره
يا دفقة الحب المؤلّه ، واختلاجته ،
وسرَّه
الصفحه ١٧٦ :
قلبي مملوء قيحاً ..
فدعوني أتسلّى ..
وأُسرّي عن نفسي
..
آلمني أن يُدعى
الصفحه ١٢٠ : لمن رجعا ..
!
أعوذ بالحسن من عينين صوبتا
إلى
الصفحه ١٨ : »
قُصرت عليه ومالها من مدّعي
وهو الذي والى الرسول بمكة
الصفحه ٦٦ :
من البابِ ..
إلى الطّاقِ ..
فلا أرنو سوى
الدنيا
غدت قبراً بأحداقي
الصفحه ٩٢ :
وانكفاءاتِ القبائلِ
حمّلتك من الشدائد
ما كفىٰ .. !
خذلوك ، وانتهبوا
المصلَّى والمتاعَ
الصفحه ٧ :
بعطر البنفسج ، فسمعوا كلاماً لم يسمعوا مثله من قبل ، كلاماً لم يصادفوه في ( سوق عكاظ ) ولا في أندية
الصفحه ١٠ :
( الديسك ) و ( الاينترنت
) و ( الانتقال الجزيئي ) و ( الواقعية المجازية ) ، وإن الدعوة إلى دين
الصفحه ٧٣ :
بفضلك يا إله العالمينا
ـ
٣ ـ
أقلْني من خطيئاتي
الصفحه ١٢١ :
مشاعرٌ تصهر الأحشاء والضِّلَعا
من الصفا .. واشتعالُ الوجد يحرقه
الصفحه ١٥ :
أنشأْتَها والعدلُ كان عمادَها
أكرم به من قائمٍ ودعامِ
ومن الحقيقة
الصفحه ٤٩ : .. ؟
ولماذا جعلوني أرطن
بالعبريَّهْ .. ؟!
هلّلويا .. هلّلويا
.. !!
ورجوتكَ من ساعتها
وإلى الآنْ ..
الصفحه ١٠٨ : الطفوف بكربلاءَ ، فتزدهي فيها
الورود
وهو الذبيح على الفرات من الوريد إلى
الصفحه ١٣٢ :
وينفخ من روحه في
قرانا
صدًى عبقريّاً
فتنهض بعد الثبات الطويلْ !
مزقتنا حراب البوادي
وشقّت
الصفحه ١٥١ : الممتدةِ
من « طنجةَ » حتى
« جاكرتا »
ومعي يرسف في قيد
الرق الأسودِ