الصفحه ١٩ :
رفع النبيّ يد الوصيّ وقال في
مرأى من الجمع الغفير ومسمعِ
الصفحه ١١٤ :
باباً تراه إلى الشفاعة موصلا ..
قصدتك عَبره
ولعلها
الصفحه ٧ : البيان في مكة !
فأُسقط في أيديهم !
وغرقوا في بحر الدهشة !
ثم ذهبوا إلى كبير لهم في البلاغة
والفصاحة
الصفحه ٥٣ : عينيه برقاً
يغمر اللهفةَ في النظرةِ
والعَبرةِ .. شدْواً
ويسترعى سيوف الغيبِ للثأر
ويستدعي
الصفحه ٩ :
أغراض جديدة لتضاف
إلى أغراض الشعر التقليدية.
وليس الشعر هكذا عند العرب وحدهم ، فهو
كذلك أيضاً
الصفحه ١٢٦ :
وشايعوا الآل ، آل البيت ، واتخذوا
منازل الوحي مصطافاً ومرتبعا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمٰن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة علىٰ خاتم المرسلين محمد وآله
الصفحه ٨ : فيتحول اليابس إلى أخضر ، ويتحول الأخضر إلى أشجار تمشي ، ثم تتدلى أغصانها ، فتسبّح !!
فهل المعجزة إلّا
الصفحه ١١ : من اتقى
عند الاله يُخص بالاكرامِ
يا والدَ الزهراء انقذتَ الدنَى
الصفحه ١١٠ :
ورجوت طه أن يمس الجرح لطفاً منه مرّه
.. !
وسألت آل
الصفحه ١٧٤ :
إلى الأرضِ
احتاج إلى (
الفيزا ) من أمريكا ..
وكأن ( عليَّ بنَ
أبي طالب )
ولد
الصفحه ١٧٦ : ( عفلقُ
) قَوميًّا
فضحكتُ .. إلى أن
بلغت ضحكاتي
مملكة الشمسِ ..
ورأيت ( مسيلمةَ
الصفحه ٦ : وآثار ـ حيث تحكي بوضوح عظمة نعمة الولاء التي مَنّ الله سبحانه وتعالىٰ بها عليهم ـ إلى مطبوعات توزع في
الصفحه ١٠ :
( الديسك ) و ( الاينترنت
) و ( الانتقال الجزيئي ) و ( الواقعية المجازية ) ، وإن الدعوة إلى دين
الصفحه ١٣ : أعطاني يداً
فالتَامَ جرحي إذ وَجدت أُوامي
ومتى وصلت إلى الجمار