الصفحه ٤٢ : قرطا ذهبيّ
وذبحت حسيناً
وقطعت الإصبع من أجل الخاتمِ
وكأنك لص صربيّ .. !
ونزعتَ الأثواب عن
الصفحه ٥٤ :
وسهاما أخرى
والصَقوا الحلكةَ في وجه الليلِ
وجبهات النجومِ
وناموا عن صلاةٍ
تنشر الحبَّ
الصفحه ٧٤ :
أما الأسيرُ فمن مضى عن أمرِهِ
والكلّ حار بأسْرِهِ في أمرهِ
الصفحه ٨٠ :
يا مُنْجياً ذَا النونِ ، كنتُ مغاضبا
فرجعتُ عن إثمي وعن أخطائي
الصفحه ٨١ : بالأصولِ فروعَهُ
أنت الغنيُّ عن الوجود جميعِهِ
فاشملْ
الصفحه ٨٤ : ، ومهرجان الطيرِ
والروضُ الأغنّْ
.. !
واربأ بهامتكِ
الكريمةِ
عن عوالمنا الذميمةِ
الصفحه ١٠١ : .. !
ولهذا .. حين يفتش
شعراءُ العالمِ
عن مأساةٍ تُبكي
الجمهورَ ..
فتلك المأساهْ .. !
الصفحه ١٠٢ : والعشرين الداهمِ
عن حبل نجاهْ
يا فارسَ أمتنا
الضاري
يحكون بأنك في بدرٍ
لم
الصفحه ١١١ :
صُرفت عن « النبأ العظيم » ، ولدغة
الثعبان فطره !
حتى
الصفحه ١١٧ :
أتمنى أن لو كان «
عليٌّ » مصريَّا
وأخاف الساعةَ أن
أفصح عن كلفي ..
حتى لا أُتهم بأني
صِرْت
الصفحه ١٢٣ :
وتستر الجهل والتضليل والبدعا .. ؟!
وترتضي الصمت عفواً عن خبائثهم
الصفحه ١٣١ : فوق خدود
الخيامِ
اشتعال الشروقِ ،
وزهو المرايا
ووهج الحقولْ .. ؟!
قد تناءى عن « البيت
» وجه
الصفحه ١٣٨ : بين
الورودِ
ولم تمنع الماء عن
مهرجان الشجرْ ..
ويا ليتني كنت نهر
الخلودِ
الصفحه ١٦٨ :
تعشقها أنهار
الكوثرْ
فتطاولْ يا ذا
الرأس الشامخِ
وانفَحْني في
الطخية مجدافاً وشراعاً
واحبسْ عني
الصفحه ١٦٩ : ..
يحجب عني غارات (
التَّتر ) الهمجيَّهْ
يا (ذا القرنين )
.. !
رَزئي عظمت
أوصابُهْ
كَرْبي لا تُفرجُ