الصفحه ١١٠ :
ورجوت طه أن يمس الجرح لطفاً منه مرّه
.. !
وسألت آل
الصفحه ١١٤ :
باباً تراه إلى الشفاعة موصلا ..
قصدتك عَبره
ولعلها
الصفحه ٢٩ : ..!
يا أيها النبأ العظيم ، ومن به اخـ
تلفوا ، وعنه استفسروا وتساءلوا
الصفحه ٦٢ : القمرْ
وأنثرَ الميلادَ فوق
مأتم الشَّجَرْ
وأكشفَ الترابَ عن
قلوب من حَجَرْ .. !
.. الحزنُ
الصفحه ١٤١ :
المكْرمينَ
ومشهده ليلة مقمرهْ
..
وإن غابت الشمس ذات
صباح
وفتشتَ عنها ..
تجدْها أتت « للرضا » زائرهْ
الصفحه ١٤٢ : الركن في أخريات
الزمانْ ..
تناءى عن العزِّ
ركبُ « قريشٍ »
وبعدت قوافلنا عن «
حراءٍ »
و « طيبةُ
الصفحه ٦ : وآثار ـ حيث تحكي بوضوح عظمة نعمة الولاء التي مَنّ الله سبحانه وتعالىٰ بها عليهم ـ إلى مطبوعات توزع في
الصفحه ١٠ :
( الديسك ) و ( الاينترنت
) و ( الانتقال الجزيئي ) و ( الواقعية المجازية ) ، وإن الدعوة إلى دين
الصفحه ١٣ : أعطاني يداً
فالتَامَ جرحي إذ وَجدت أُوامي
ومتى وصلت إلى الجمار
الصفحه ١٥ : مقسمة إلى أقسامِ
تدع التعصب والتشرذم جانباً
وتفرُّقَ الرايات
الصفحه ٢١ :
نادتك من وسط المظالم ، فاسمعِ
يا صاحب الأمر الحكيم ، إلى متى
الصفحه ٣٢ :
إلى المجد يا أمجد الأمجدينَ
وبزّ الكواكبَ والأنجما
الصفحه ٤٩ : .. ؟
ولماذا جعلوني أرطن
بالعبريَّهْ .. ؟!
هلّلويا .. هلّلويا
.. !!
ورجوتكَ من ساعتها
وإلى الآنْ ..
الصفحه ٦٣ : .. !
ويُرفعُ المفتاحُ كي
يظلَّ دائماً
رهينَ جعبة الالَهْ
.. !
وأنمحي أنا ..
كرصعةِ مضيئةٍ
ضلت طريقَها
الصفحه ٦٦ :
من البابِ ..
إلى الطّاقِ ..
فلا أرنو سوى
الدنيا
غدت قبراً بأحداقي