الصفحه ٢٢ : الناقع
يا حجة الله ، الذي بظهوره
يتفرق الطاغوت بعد
الصفحه ٥٥ :
وطرقتُ البابَ
واجتزت الحجابَ
وصولاً للذي تخفيه ذاتي .. !
فتبدّت في تجلِّي النور أشباح
الصفحه ٧٩ :
ـ ٢٣ ـ
إليكَ برئْتُ من ذنبي وعيبي
وعدتُ عن الذي تأباه
الصفحه ١١٨ : ءْ ..
وتدلّت من أغصان
الغرقدِ
حبّاتُ ندًى فضيٍّ
وقفت تقطفها
الزهراءْ ..
هي ذى أودية سالت
لعليٍّ
بالوحي
الصفحه ١٣٩ :
لعمر « الرضا » ..
واستعدت الزمان الذي
فات حتى
أضيفَ إليه قروناً
أُخَرْ
الصفحه ١٥٦ :
« واحفظني كالحدقة
في العينِ »
لعلِّي أبصر وجه
الشمس وقد رُدَّتْ
يا ربِّ لـ « ذي القرنينِ
الصفحه ٧ : والحكمة والمال والبنين ، فعرضوا عليه أن يرى رأياً ( نقديّاً ) في هذه ( الحداثة ) الوافدة إليهم من ( غار
الصفحه ١١٥ :
إشراقات
في تجلي المشهد العلوي
يندر أن تبتسم
الشمسُ
لقافلة عربيَّهْ
الصفحه ١١٦ :
وقويَّا
فيودّ بأن يتحول
رجلاً
يدعَى منذ الآن
عليَّا ..
ويودّ البحر بأن لو
كان
الصفحه ٨٥ :
وتعودت أجفاننا
برموشها السوداءِ
أن تغفوا ..
وتحلمَ أنّ أشواك
الظلامِ
غدت نجيماتٍ ..
وزهرَا
الصفحه ٩٩ :
يا وتْراً في فتيان
قريشٍ .. ما أقواهُ
وبدرًا في هاشمَ ..
ما أحلاهْ .. !
مَسْطورٌ أن المؤمن
الصفحه ١٢٧ : به خشعا
أو إن ظهرت على « حوريبَ » فانصدعت
الصفحه ١٧٦ :
قلبي مملوء قيحاً ..
فدعوني أتسلّى ..
وأُسرّي عن نفسي
..
آلمني أن يُدعى
الصفحه ١٧ :
فاذا انجلى فعن الظلام الأسفعِ
ما كنت أحسب أن حبكِ قاتلي
الصفحه ٧٠ :
إنّي هُرعت إليكم
لحاجة لي لديكم
مني السلام عليكم
وأفضل