الصفحه ٧٥ : الرحمانِ
إنِّي المُسيء ، وأنت أقدر من عفا
لا تخذل
الصفحه ١٥٤ : أول من شهد
الجبل المندكَّ
وصاحبَ « لوطاً »
وهو يغادر قريتهُ
والناجي الأول بعد
عذاب
الصفحه ١٦٣ : للفجر
قبابُ النجف الأشرفِ
نزفك أخضرْ ..
يا جرحاً أعمقَ من
وجدان الأمةِ
الصفحه ٣٣ :
وكم من مُوَالٍ دعاك لتأتي
أتيتَ ، ولكنه احجَمَا
الصفحه ١٣٥ :
باللازورديِّ
واللوز .. والدرِّ
..
يرفل في بردةٍ من
تراث الجِنانِ
ويمتد فيما وراء المكانِ
الصفحه ١٧٨ :
وبلادي تتركها
هَمَلاً للغازي
مابين يهوديّ ..
وفرنسي ؟!
آتٍ من نهر
الصفحه ١٨١ :
وأتى الحجيج من الفجاج قوافلاً
تسعى إليه وقد نوت إحراما
الصفحه ١٩ :
رفع النبيّ يد الوصيّ وقال في
مرأى من الجمع الغفير ومسمعِ
الصفحه ٣٦ :
ورأسَك يثوي أمام الزنيم
يباهي ، وينكت منه الفَمَا
الصفحه ٤٢ : قرطا ذهبيّ
وذبحت حسيناً
وقطعت الإصبع من أجل الخاتمِ
وكأنك لص صربيّ .. !
ونزعتَ الأثواب عن
الصفحه ٦١ : ..!
أرجوكَ يا زمانَ
الصخر والرعاهْ
أرجوك يا زمانَ
الخوفْ
أنْ تمنح الجوَّالَ
زاداً.
وقطرةً من المياهْ
الصفحه ٧٦ : ـ
يا ربّ نامت عيونُ
وعبدك المستكينُ
يعبّ من
الصفحه ٩٠ :
بالسوادِ
تنوح فيه الحور من
أزلٍ
وتندب فيه حواءٌ ،
وآمنةٌ
ومريمُ ، والبتولْ
الصفحه ١٠٣ :
وكُبكبتِ الكهَّانُ
ومات من الذعر
المطبق ( أبناءُ اللهْ ) .. !!
ولهذا .. يركع كل
يهوديٍّ
الصفحه ١١٥ :
فالشمس تظن بأن
خيوطَ أشعتها
أبياتُ قصيدة شعر
مارقةٍ
تتملص من قيد الوزنِ
وسلطان القافيةِ