الصفحه ٦٩ :
اربعة عشر
تحدّرتْ دمَعاتي
سيلاً على الوجناتِ
يا ويلتي
الصفحه ٩٨ :
افترش الصحراءَ
وجمع وفود الرحمانِ
على شطآن غدير الوعي
وآخذ بيدك .. ونادى
:
من كنت
الصفحه ١٠٢ :
يا من نزلت فيك الآياتُ
امددْ لي يدك
البيضاءَ
فاني أبحث في بحر
الظلمات
على أبواب القرن
الحادي
الصفحه ١١٦ :
ونحو الأجر وميّهْ
..
لكنّ « عليّاً »
مسَّ من الشمسِ شغاف القلبِ
فعشقتهُ
وسكنت
الصفحه ١٢٩ :
أيهذا المرصع
باللازوَردي .. !!
حملقي في المدى .. وانظري يا مدينهْ
عَلَّ عرسَ السما
الصفحه ١٣٩ : .. !
ويا ليتني كنت عند
اجتماع السقيفةِ
عاصفةً .. أو لهيباً
لأهلكت من بايعته
الرجالُ
وأفنيت شبه
الصفحه ١٥٢ :
وقد اجتمعوا من كل
بطون العربِ
وأنت الحرز المنسوجُ
على باب الغارْ ..
يا
الصفحه ١٦٨ :
في ( فارانْ )
ووصاياي العشرُ
انتهبتها أوغاد ( الفرعونِ
)
على قمة ( ساعيرَ
الصفحه ١٤٧ :
مُذَهَّبة لذوات الأوتار
من أجل الأجيال
القادمةِ
نموتْ
الصفحه ١٥٧ :
ولم يشهدني من أهواهْ
..
بل ابعث « إيليَّا »
حتى يدفنني
في « المكفيلةِ
الصفحه ٤٠ :
فابيضّت عيناي من
الحزنِ
ولم أكظمْ ..!
رؤيا هبطت من تلك
البقعةِ
حيث أناخ الأحباب
ركابَا
الصفحه ١٤ :
هم ناصروك ، فاصبحوا بك أمةً
من بعد « غبراءٍ » وطعن حسامِ
الصفحه ٦٢ : القمرْ
وأنثرَ الميلادَ فوق
مأتم الشَّجَرْ
وأكشفَ الترابَ عن
قلوب من حَجَرْ .. !
.. الحزنُ
الصفحه ٢٣ :
والطامعين الطالبين مناصباً
والساقطين من اللئام
الصفحه ٢٩ :
..؟!
أين الشهامة والدماثة والندى
ونبيهم ـ من دون دفن ـ مُهمَلُ