الصفحه ١٤٨ : ..
دمك السدرُ ودمك
السروُ
ودمك البلوط ودمك
الحرمَلْ ..
دمك خرير الماءِ
وحادي
الصفحه ١٧٥ : أمريكا ..
وكأن الخالق ما
خلق الأفلاكَ
ولا الأرض
المدحوّةَ
لولا
الصفحه ٩٩ :
يا وتْراً في فتيان
قريشٍ .. ما أقواهُ
وبدرًا في هاشمَ ..
ما أحلاهْ .. !
مَسْطورٌ أن المؤمن
الصفحه ١٥٩ :
موعد مع الشراع
مهدك أخضرْ ..
يا ميقاتاً عاد إلى
الكونِ
وقد كان يباباً
الصفحه ٢٨ :
نور ونور زُوِّجا ، ما النور؟ قيـ
ل : هما ، ونورُ كليهما لا يأفلُ
الصفحه ٦٤ :
أموت مرّتَيْنْ ..
والماءُ في الأنهارِ .. في دلالِ مشركٍ
ينأى مع المدى المخيفِ
ساحباً في إثْرهِ
الصفحه ٢٠ : يا علي ، فألكنٌ
ومقصر في الحق ، مهما أدّعي
من
الصفحه ٦٧ : المنصوبْ
وجاء العمر بشبابٍ
به ضُرٌّ يمزقني
ويستعصي على « أيوبْ » !
فجئت أزور من يشفي
ـ باذن الله
الصفحه ٧٠ :
لأذرف الحسراتِ
يا عين وجودي زيدي
على التعيس
الصفحه ١٣٦ :
يحضن بين ذراعيه
بشرى
وقاروة من عبيرْ
السماء أمامك
مفتوحةٌ
فاعْلُ بالأمة
الصفحه ١٦٧ :
منشور الغدير
آتٍ من نهر الملحْ
أنا آتٍ من عطش الأشياءْ
آتٍ من موج دما
الصفحه ٣٠ :
يا أيها السِّفر المبين ، ومن له
علمُ الكتاب ، وجلّ من لا
الصفحه ١٠٩ :
حزناً على عطش القتيلِ ، ودمعةً فوق
الخدود
تهمي
الصفحه ١٦٢ :
ونعُق بهذا الكون
جميعَا ..
فالكون اللامتناهي
لا يوزن بشعيراتٍ من
رأسكَ
يا أغلى من كل كنوز
الصفحه ٣٩ : نبيّ
لم يرها غير أبيّ
أو شاعر مرثية لحشاشة فاطمةٍ
وفؤاد عليّ
رؤيا خابطة في رأسي
كشعاع هرب من