الصفحه ٥٥ : الخفايا
.. !
وانجلى السر لبصر أصبح اليوم حديداً
بعد ما انبلجت خيوط الصبح من دلج
العشايا
جذبةٌ
الصفحه ١٥٦ :
يا رب و « أَصْغِ
إلى صلواتي من
شفتين بلا غش »
كنبيٍّ يجهد في تقديسِهْ
الصفحه ٨٠ :
أقوم الليلَ بكَّاءَا
وأذكر ما بدا منِّي
الصفحه ٢٦ : وتعلو يا عليّ وترتقي
وتنالُ أرفع ما يُلَقّى نائلُ
الصفحه ٥٧ : يقيني ..
وتتبعت الوفدَ إلى ( الطَّفِّ )
لأعرف روحي
وهي عطشى فوق شطآن الخناجرْ ..
مسرعاً كنتُ
الصفحه ٦٣ : .. !
ويُرفعُ المفتاحُ كي
يظلَّ دائماً
رهينَ جعبة الالَهْ
.. !
وأنمحي أنا ..
كرصعةِ مضيئةٍ
ضلت طريقَها
الصفحه ٨٣ : ءَ
في ثغر السفُنْ
لا تدنُ من أرض يلذ
لها الهجوعُ
وتستكينُ ذليلةً
فوق التواريخ
الصفحه ١٣٠ :
وعشنا نهدهده في القلوبِ
ونمسح بالأقحوان جبينَهْ
قد عشقناه قبل الوصولِ
وبتنا على عتبات
الصفحه ١٢٨ :
فانزل على العين ، علّ العينَ أن تسعا
!
يا عين قَرّي إذا ما الشمس قد ظهرت
الصفحه ١٦٤ :
وعلقنا رأس ( معاويةَ
)
على باب الأهرام
ورأس ( ابن العاصِ )
على باب
الصفحه ٥٠ :
وإلى الدهرْ .. !
ومن الأعماق صرخت
إليكْ
كالفرس الصاهل ظُهر
العاشرْ
الصفحه ٩٧ :
..
بشر حقاً .. أم أنت
إلهْ .. ؟!!
هآنذا مفتون بك جداً
يا عبدالله
فسبحان الله
الصفحه ١٦١ :
إلى مرمرْ ..
أنا طفل عشق اللهَ
فلما لم يره رأيَ
العينِ
تملّى وجهكَ
الصفحه ١٦٥ : محراب
العشقِ
سكارى ..
وعلى جبهة كل منهم
جُرحٌ أحمَرْ .. !
وحنانيكَ
الصفحه ١٣٨ : وصول الصباح
على
صهوة الشمس بعد
السفرْ ..
ألا أيها الفارس
المنتمي