الصفحه ١٥١ :
وتُعييني كل مذاهب
تلك المعمورةِ
وتضيق عليّ الأرض
بما رحبت
وأباع كما العبد الآبقِ
في السوق
الصفحه ٢٢ : تجمّعِ
اظهرْ ، فليس الماء في قيعاننا
للظامئين سوى
الصفحه ٦٥ : الليل يحملني
على زوج من القضبانْ ..
كنجم طائر يسري
ويعرج في دجىٰ الأكوانْ ..
يحرك فيّ أشواقي
الصفحه ١٧٧ : !! ـ
كان من ( الفُرْسِ
) ..
ودعا كل جواسيس
العالمِ
حتى تتخلل أنفاسي
وتعددَ حركاتي
وتسجلَ
الصفحه ١٣١ :
أيهذا الموشح بالمخمل
اليثربيِّ
يزقزق كالعندليب على
الغصنِ
في دوحة المصطفى
أيهذا الصبيّ
الصفحه ٣٢ :
أبوك عليٌّ وصيُّ النبيّ
وأمّك من سُمّيَت فاطما
الصفحه ٥٦ :
وانطفأت شرارات الخطايا ..
وتجمّعْتُ على هيكل خُلد وصفاء
بعد ما كنت عظاماً
وقتاما
وتصاويرَ فنا
الصفحه ٨٦ : الشعراءِ
ما عادت تفيض على
السهولِ
وهودجِ العشاقِ
وحياً .. وارتعاشاتٍ
الصفحه ١٧ :
شايعت علياً
«
تحية للسيد الحميري »
ما للأحبة غُيَّباً ليسوا معي
الصفحه ١١ : من اتقى
عند الاله يُخص بالاكرامِ
يا والدَ الزهراء انقذتَ الدنَى
الصفحه ١٢٢ :
أيدي المنايا ، وكم من منخر جُدعا
لكنما « مصرُ » ما انفكّت مكبّلةً
الصفحه ١٧٦ :
قلبي مملوء قيحاً ..
فدعوني أتسلّى ..
وأُسرّي عن نفسي
..
آلمني أن يُدعى
الصفحه ١٧٩ :
فاطمة المعصومة
سَمية
الزهراء
جرح الأحبة فاغر ما التاما
الصفحه ١٢٣ : .. بالصيد ما قنعا
وزاحم الشهْب يقصيها بمنكِبه
وأرهف
الصفحه ١٢١ :
مشاعرٌ تصهر الأحشاء والضِّلَعا
من الصفا .. واشتعالُ الوجد يحرقه