الصفحه ٥ : تعاليم الدين الحنيف وقيمه المقدّسة المستقاة من مدرسة آل العصمة والطهارة عليهمالسلام
بأبهىٰ صورها وأجلىٰ
الصفحه ١١٤ : تدنو إلى وادي المنى ، وتزيح
ستره
يا دفقة الحب المؤلّه ، واختلاجته ،
وسرَّه
الصفحه ٣٧ :
ليهدم لذّاتِ أهل القصور
ويبني من الدين ما هُدِّما
١٩٩٢
الصفحه ١١٩ : .. !
ما كل من يطلب العنقاء يدركها
ولا الجنون لمن هاموا بها شفعا
الصفحه ١٠٧ :
أعطاك ربك كوثرًا للمصطفى المبعوث
رحمَهْ
وحباك بعلاً من به تمت على الثقلين
الصفحه ٦٦ :
من البابِ ..
إلى الطّاقِ ..
فلا أرنو سوى
الدنيا
غدت قبراً بأحداقي
الصفحه ١٨٠ :
وعليه من ألق النبوة مسحةٌ
أضفت عليه المجد والإعظاما
ومن الحسين
الصفحه ١٠ : ( السقيفة ) على خلافة غيره !!
فالمجد للشعراء في الأرض والسماء !
والخلود لمن قال بيتاً من الشعر ! أو
أذاع
الصفحه ١٢٥ :
يصيب منها القِرى والرِيَّ والشبعا
وللزنيم !! وقد أقعى على شبَقٍ
الصفحه ١٣٣ : الرسولْ .. !!
هودج العشق يسري
على رفرف من حريرْ
..
يخرق الستر في عالم
الممكناتِ
ويُبصر وجه
الصفحه ١١٧ :
أتمنى أن لو كان «
عليٌّ » مصريَّا
وأخاف الساعةَ أن
أفصح عن كلفي ..
حتى لا أُتهم بأني
صِرْت
الصفحه ١١١ :
كم من مريد عُمرةً لم يرتحل إلا
لغدْرَه !
ومشت
الصفحه ١٥ : صغتها ، وعلى النُّهى
أسستها ، فخلت من الأوهامِ
ومن التساوي والاخا
الصفحه ٢١ :
نادتك من وسط المظالم ، فاسمعِ
يا صاحب الأمر الحكيم ، إلى متى
الصفحه ١٣٢ :
المساءِ
ويلمع فوق رموش الأصيلْ
كانت الخيل جمحت
على شاطىء الصمتِ
ثم ولدتَ ..
فعاد الحجيج إلى