الصفحه ١٠٢ :
يا من نزلت فيك الآياتُ
امددْ لي يدك
البيضاءَ
فاني أبحث في بحر
الظلمات
على أبواب القرن
الحادي
الصفحه ١٠٣ :
وكُبكبتِ الكهَّانُ
ومات من الذعر
المطبق ( أبناءُ اللهْ ) .. !!
ولهذا .. يركع كل
يهوديٍّ
الصفحه ١١٥ :
فالشمس تظن بأن
خيوطَ أشعتها
أبياتُ قصيدة شعر
مارقةٍ
تتملص من قيد الوزنِ
وسلطان القافيةِ
الصفحه ١١٦ :
ونحو الأجر وميّهْ
..
لكنّ « عليّاً »
مسَّ من الشمسِ شغاف القلبِ
فعشقتهُ
وسكنت
الصفحه ١٢٩ : ء يزف إلينا
من الغيب نجماً يصلي
وينثر فوق الحجاز غدًا ياسمينَهْ
واحفري بين عينيك بحرًا
بلا
الصفحه ١٣١ : الثريّا
أباه القتيلْ ..
من سيمتار قمحاً
وماءًا
ويقصد باب « قريش »
ويمنح تلك المراعي
صباها
ويرسم
الصفحه ١٣٤ : البحورْ
أمّة تعلِكُ العوسج
المرّ عشرين دهرًا
تناست ملامحها في
الظلامِ
وأقفر تاريخها من
رؤاهُ
فكن
الصفحه ١٣٩ : .. !
ويا ليتني كنت عند
اجتماع السقيفةِ
عاصفةً .. أو لهيباً
لأهلكت من بايعته
الرجالُ
وأفنيت شبه
الصفحه ١٥٠ :
ويا جسداً في عمق
ضمير الأمّةِ
مطروحْ ..
بابك قافلة من
شهداءَ
تصلي خلف إمام
الصفحه ١٥٢ :
وقد اجتمعوا من كل
بطون العربِ
وأنت الحرز المنسوجُ
على باب الغارْ ..
يا
الصفحه ١٦٨ : عاصفة
الحقد القرشيَّهْ
وابعث تنيناً
ينقذني
أو حوتاً يمنعني
من شر قراصنة
الدهرْ ..
الصفحه ١٧٢ : )
قتلتنا أموال الأسلحةِ
وأموالُ النفطِ
وأموالُ ( ذواتِ
الرايات ) !!
فلماذا لا يظهر من
خلف السحبِ
الصفحه ١٧٣ :
النبويَّهْ .. !
قتلتنا ( أحفاد
أميَّهْ ) ..
فالشاعر في مذهبهم
من يتغزلُ .. في ( هندْ ) ..
أو يُقتلُ
الصفحه ١٧٦ :
قلبي مملوء قيحاً ..
فدعوني أتسلّى ..
وأُسرّي عن نفسي
..
آلمني أن يُدعى
الصفحه ١٧٩ :
بعثي ونشري من يديك ، وجنتي
عيناكِ ، طابا للمحب مُقاما