الصفحه ٩٣ :
فبئس من جافى ..
وعزّك في الخطابِ
وأرجفا .. !
لو لم يكن نصراً ..
فكيف بغى
الصفحه ٩٦ : آلهة الشركِ
وتخْصف من وَرَقِ
الجنةِ
لتواري للأزمنة
البدوية سوأتها
ورسولُ الله يذود عن
البيتِ
الصفحه ١٠٥ :
وحضارتهُ
ورؤاهُ .. !
فماذا يمنع أشقاها
أن يَخْضب هذي من
هذي .. !
علّ القمر الغائبَ
خلف
الصفحه ١٠٨ :
ذب في الفناء فانه أولى لمن ضل الطريق
سبحان من جعل الغراب أحنّ منك على
الصفحه ١١٣ :
ونذرت قلبي للهوى وإليك قد سلمت أمره
وتشيعت لكِ مهجتي من قطبها حتى
المجرّه
الصفحه ١١٤ : تدنو إلى وادي المنى ، وتزيح
ستره
يا دفقة الحب المؤلّه ، واختلاجته ،
وسرَّه
الصفحه ١١٧ : أصبح شيعيَّا ..
!!
هي ذي خيلٌ وفتوحٌ
تخرج من غار حراءْ
هو ذا فسطاط نبويٌّ
يهب العالم مدناً
الصفحه ١١٨ : ءْ ..
وتدلّت من أغصان
الغرقدِ
حبّاتُ ندًى فضيٍّ
وقفت تقطفها
الزهراءْ ..
هي ذى أودية سالت
لعليٍّ
بالوحي
الصفحه ١١٩ : .. !
ما كل من يطلب العنقاء يدركها
ولا الجنون لمن هاموا بها شفعا
الصفحه ١٢٥ :
يصيب منها القِرى والرِيَّ والشبعا
وللزنيم !! وقد أقعى على شبَقٍ
الصفحه ١٣٢ :
وينفخ من روحه في
قرانا
صدًى عبقريّاً
فتنهض بعد الثبات الطويلْ !
مزقتنا حراب البوادي
وشقّت
الصفحه ١٣٥ :
باللازورديِّ
واللوز .. والدرِّ
..
يرفل في بردةٍ من
تراث الجِنانِ
ويمتد فيما وراء المكانِ
الصفحه ١٤٠ : كعبةً قد أتاها
الحجيجُ
مُلبّين من كل فج
عميقٍ
وطاف بها العاشقون
فعادوا
بغُنم المنىٰ والرغائبْ
الصفحه ١٤٣ :
وجهرًا
وردّةِ قومي
وكُفرِ السلاطين
طُرًّا
وخوفِ الأمانْ .. !
أتيتك ـ يا سيدي ـ
هارباً
من
الصفحه ١٥١ : الممتدةِ
من « طنجةَ » حتى
« جاكرتا »
ومعي يرسف في قيد
الرق الأسودِ