الصفحه ١٦٣ : للفجر
قبابُ النجف الأشرفِ
نزفك أخضرْ ..
يا جرحاً أعمقَ من
وجدان الأمةِ
الصفحه ١٦٧ :
منشور الغدير
آتٍ من نهر الملحْ
أنا آتٍ من عطش الأشياءْ
آتٍ من موج دما
الصفحه ١٧٤ :
من أمريكا ..
وكأن ( أبانا آدمَ
) نزل بأسلاب الجنةِ
في أمريكا
الصفحه ١٨٠ :
وعليه من ألق النبوة مسحةٌ
أضفت عليه المجد والإعظاما
ومن الحسين
الصفحه ١٥ :
أنشأْتَها والعدلُ كان عمادَها
أكرم به من قائمٍ ودعامِ
ومن الحقيقة
الصفحه ١٧ :
والحيّ أطلال بقفر بلقعِ
والليل طال ، وماله من آخرٍ
الصفحه ٢١ :
نادتك من وسط المظالم ، فاسمعِ
يا صاحب الأمر الحكيم ، إلى متى
الصفحه ٢٢ :
من للكسيح وراء سهم مسرعِ .. ؟!
أنت الشهاب ، أبو الشهاب ، وكلكم
الصفحه ٣٣ :
وكم من مُوَالٍ دعاك لتأتي
أتيتَ ، ولكنه احجَمَا
الصفحه ٣٩ : الرمحْ
يا للموت المئويّ الرابع بعد الألفِ
وبعد العطش المتسرب من نهر الملحْ
يا للرأس الدائر في
الصفحه ٤٩ : .. ؟
ولماذا قتلوني عطشاً
ولماذا باعوا ماء
بحيرة طبريَّهْ .. ؟
ولماذا جعلوا من
غزّةَ
راقصةً غجريَّهْ
الصفحه ٥٣ : .. !
إنه العطر رشّته على الكون الشدائدْ
واجتباه الربيع من كمد الروض
واصطفته الخدود من دموع الخَرائدْ
الصفحه ٦٥ : الليل يحملني
على زوج من القضبانْ ..
كنجم طائر يسري
ويعرج في دجىٰ الأكوانْ ..
يحرك فيّ أشواقي
الصفحه ٧٤ :
ـ ٤ ـ
سبحان من خلق الوجودَ بأسرِهِ
إذْ قال : كُنْ
الصفحه ٨٠ :
أقوم الليلَ بكَّاءَا
وأذكر ما بدا منِّي